الصفحه ٢٩٦ :
عودته في طعام أو
شراب ، فلم يتهيّأ له شيء من ذلك (١).
قال الشاعر :
هلم بنا نبكي على
الصفحه ١٠ :
وحين نقرأ سيرة إمامنا المشرقة بالعطاء
، نأمل أن نستلهم منها دروس العظمة في الفكر والمنهج والسلوك
الصفحه ١٧ :
وثلاثون ألف امرأة ،
وكان حبسه حائراً لا شيء فيه يكنّهم فيه من حرّ ولا برد ، ويسقون الماء مشوباً
الصفحه ٤١ : بني مروان.
دخل عمر بن عبد العزيز المدينة وصاح
مناديه : من كانت له مظلمة وظلامة فليحضر ، فأتاه أبو
الصفحه ٨٧ : بتعيين من السماء ينصّ عليه النبي المرسل ، وذلك من تمام
الدين وكمال النعمة ، ومن صلب واجب النبي
الصفحه ١١٥ : عليهمالسلام ، قال : «ما اغرورقت عين بمائها
من خشية اللّه تعالى إلاّ حرّم اللّه وجه صاحبها على النار ، فإن سالت
الصفحه ١١٦ : عليه أن يتّخذ من الدعاء والتضرّع والمناجاة منهجاً لتعليم العقائد ،
وبلورة الفكر الإسلامي ، وإرسا
الصفحه ١٢٥ :
وقيل له عليهالسلام
: أتعرف شيئاً خيراً من الذهب؟ قال : «نعم ، معطيه»
(١).
وقال عليهالسلام
الصفحه ١٣٨ :
وقال عليهالسلام
: «ما شيب شيء
بشيء ، أحسن من حلم بعلم» (١).
وجاء في سيرته العملية المزيد من
الصفحه ٢٠٨ : : «أُولَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الإِْيمَانَ
وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ» (٢) فحبنا أهل البيت من
أصل
الصفحه ٢٢٥ :
تنزيه تعاليم
الإسلام من التشويه والتحريف والافتراء ، ولتصحيح المسار الإسلامي بكل ما حوى من
علوم
الصفحه ٢٥١ : (٣) ، وقتادة بن دعامة السدوسي ، ووفد من
أهل خراسان (٤)
، ووفد من أهل فلسطين (٥).
وكان يجلس حوله عالم من الناس
الصفحه ٢٥٣ :
رابعاً
: على أساس هذا الاتجاه من الوعي والمعرفة ، وعلى ضوء هذه الإرشادات ، ربّى جيلاً
من الفقها
الصفحه ٢٧٤ :
عنك
وباءها» (٢).
٩ ـ نماذج من مواعظه ووصاياه ورسائله :
كان الإمام الباقر عليهالسلام يثير بعض
الصفحه ٢٧٩ : في حسب ودين قط ، إلاّ كان
أفضلهما عند اللّه آدبهما» (٢).
٣٣ ـ «ما عرف اللّه من عصاه»
(٣).
٣٤