الصفحه ١٩٧ : وتعالى ذكره»
(١).
٢ ـ كلماته في الإمامة :
تحدث الإمام أبو جعفر الباقر عليهالسلام عن كثير من جوانب
الصفحه ٢١٤ :
استغرق موضوع الغيبة كثيراً من حديث
الإمام الباقر عليهالسلام
وجهوده ، ويبدو أن واحدة من دواعي
الصفحه ٢٢١ : سُنّة خير من كثير في بدعة»
(١).
وعن أبي جعفر عليهالسلام أن رجلاً من الأنصار سأله عن صلاة
الضحى ، فقال
الصفحه ٢٤٦ : الحديث الشريف ، منبهاً إلى أن كثيراً من أحاديث الفضائل التي رويت في السلف
من الولاة موضوع ، وإن كانت قد
الصفحه ٢٨٤ :
من
قتيل لإبليس قد أحيوه ، وكم من تائه ضال قد هدوه ، يبذلون دماءهم دون هلكة العباد
، وما أحسن أثرهم
الصفحه ٣٨ :
موت
الحسن عليهالسلام ، فقتلت شيعتنا بكل بلدة ، وقطعت الأيدي
والأرجل على الظنّة.
وكان
من يذكر
الصفحه ٧١ : الإسلام
فضلاً عمّا يشتمل عليه من عناصر الجمال والإبداع.
وسوف نذكر أهمّ الشعراء الذي عُدّوا من
شعرائه
الصفحه ٧٥ :
وغاب سبتا (١) وسبتا من ولادته
مع كل ذي جوبٍ (٢) للأرض قطّاعِ
الصفحه ١٠٩ :
الباقر ، سُمّي بذلك
من بقر الأرض ، أي شقّها وأثار مُخَبّآتها ومكامنها ، فلذلك هو أظهر من مُخَبّآت
الصفحه ١٤٧ :
وأصوله ، بل تعداه
إلى تدريس الفلسفه والكلام والطب وغيرها من العلوم المتاحة آنذاك ، وامتدّ أثر تلك
الصفحه ١٥٦ :
وهناك من يتشدق به في مواجهة العلماء ، أو يجادل
به السفهاء ، لتأكيد ذاته مباهاة وافتخاراً ، وفي
الصفحه ٢١٥ :
وصدقة إن أنا لقيتك
لم أخرج من المدينة حتى أعلم أنك قائم آل محمد عليهالسلام
أو لا ، فإن كنت أنت
الصفحه ٢١٩ : يتعاوون فيها كما يتعاوى الكلاب
والذئاب ممّا يلقون من ألم العذاب.
ما
ظنّك ـ ياعمرو ـ بقومٍ لا يقضى عليهم
الصفحه ٢٨٣ : فيها السلامة من التلف ، والغنيمة في المنقلب ، إن اللّه
عزّوجلّ يقي بالتقوى عن العبد ما عزب عنه عقله
الصفحه ٢٩١ : عليهالسلام إلى رضوان بارئه بالحميمة من الشراة ،
ثم نقل إلى بقيع المدينة يوم الإثنين ، السابع من ذي الحجة ، في