الصفحه ٢٨ : عابداً ورعاً فقيهاً سخيّاً
شجاعاً ، ويعرف حليف القرآن ، كانت أحداث ثورته في زمان الإمام الصادق
الصفحه ٦٠ : صلىاللهعليهوآله
(١).
معنى الباقر :
أشهر الألقاب التي عرف بها هي الباقر ،
وهو مشتقّ من التبقّر ، والتبقّر لغة
الصفحه ٨٤ : إلى الدنيا.
وكان يعرف عند أهل المدينة بحليف القرآن ، وكان زيد من علماء عصره البارزين في
الحديث والفقه
الصفحه ١٣٤ :
فسلم
علي ببُهر (١) وقد تصبب عرقاً.
فقلت
: أصلحك اللّه ، شيخ من أشياخ قريش في هذه الساعة على مثل
الصفحه ١٦٠ :
يرشد كل من يجيء إليه ، ويبين له الحق الذي لا
عوج فيه (١).
وعدا من ذكر أبو زهرة ، عدّ المترجمون
الصفحه ١٦٧ : بهدي القرآن والسنة وتركيزه
على مركزيتهما ، لاقت آذاناً صاغية من بعض أعلام الأمة حتى على المستوى
الصفحه ١٦ : لاستعبادهم ، ونقشوا أكفّ المسلمين
علامة لاسترقاقهم ، كما يصنع بالعلوج من الروم والحبشة (٣).
وامتلأت بلاد
الصفحه ٢٠ : :
إنّ اليهود بحبِّهم لنبيِّهم
قد آمنوا من حادث الأزمان
وذوو الصليب بحبِّ عيسى
الصفحه ٢٤٢ : : ليس كما قيل لك ، الشاهد يوم عرفة ، والمشهود
يوم القيامة ، أما تقرأ القرآن؟ قال اللّه عزوجل :
«ذَلِكَ
الصفحه ١٨٣ : : كان خطيب
بني أسد ، وفقيه الشيعة ، وحافظ القرآن ، وكاتباً حسن الخط ، ونسابة ، وكان جدلياً
، وهو أول من
الصفحه ٢٥٨ : إعراب القران (١).
ومن أعلام الأدب واللغة والنحو أبان بن
تغلب ، والأديب وراوية الشعر ابراهيم بن أبي
الصفحه ٢٦٠ :
قد آمنوا من حادث الأزمان
وذوو الصليب بحبّ عيسى أصبحوا
يمشون زهواً في قرى
الصفحه ١٨٠ : الجارودية ، له أصل ، وكتاب
تفسير القرآن ، رواه عن أبي جعفر عليهالسلام
أيام استقامته ، وكأنه كان يكتبه عن
الصفحه ٢٢٨ : والحديث ، وهي كما يلي :
١ ـ تفسير القرآن : رواه عنه عليهالسلام زياد بن المنذر ، أبو الجارود العبدي
الصفحه ٥١ :
تقية» (١).
وفي هذا السياق كان يدفع الضرر عن طلابه
تستّراً عليهم من عيون السلطة بموارد من التقية