الصفحه ٢٠٠ : عليهالسلام يقول : «من مات لا يعرف إمامه
، مات ميتة جاهلية كفر ونفاق وضلال»
(٢).
وفي لفظ آخر عنه وعن سالم بن
الصفحه ٢٠٤ : عليهمالسلام : عن رسول اللّه صلىاللهعليهوآله من حديث طويل ، وفيه : «وهو
ـ يعني علياً ـ وصيي ووليي
الصفحه ٢٠٦ : الرعية ، فإذا كان ذلك في الناس
، فلا يبالي من أخذ هاهنا وهاهنا»
(٢).
إخلاص الموالاة لهم عليهمالسلام
الصفحه ٢١٠ : . فإنّه من قالها بعد العصر ، كتب اللّه له مائة ألف حسنة ،
ومحا عنه مائة ألف سيئة ، وقضى له بها مائة ألف
الصفحه ٢١١ : بها في أحاديث عدّة ، منها حديث خيثمة الجعفي ، عن
أبي جعفر عليهالسلام ، قال : « سمعته
يقول : نحن جنب
الصفحه ٢١٣ : عن سواه من الخلق ، فضلاً عن سائر فضائله الأخرى ، وهي : أن
جعل اللّه الإمامة في ذريته ، والشفاء في
الصفحه ٢٥٧ : من حيث الوثاقة والعدالة ، لرواية زرارة بن أعين
قال : «سألت الباقر عليهالسلام
فقلت : جعلت فداك ، يأتي
الصفحه ٢٦٣ : حاتم أحمد
بن حمدان الرازي : كان الخليل بن أحمد أول من استخرج العروض ، فاستنبط منها ومن
علل النحو ما لم
الصفحه ٢٦٤ :
٧ ـ دوره في السيرة والتاريخ :
قلما يخلو كتاب من كتب التاريخ عن ذكر
الأخبار المنقولة عن الإمام
الصفحه ٢٦٧ : ، وعبد اللّه بن ابراهيم بن محمد
الجعفري ، له كتب منها : كتاب خروج محمد بن عبد اللّه ومقتله ، وكتاب خروج
الصفحه ٢٧٣ : (٣).
وهناك مجموعة إرشادات طبّية أثرت عنه عليهالسلام ، وهي تدخل في صميم هذا العلم ، منها
تشخيصه نوع المرض من
الصفحه ٢٨٢ :
العلم
بخالص العمل ، وتحرز في خالص العمل من عظيم الغفلة بشدة التيقّظ ، واستجلب شدة
التيقظ بصدق
الصفحه ٢٨٦ : الْخَيْطُ الاْءَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الأَسْوَدِ»
(١) اللّه يعلم
حيث يجعل رسالاته» (٢).
٣ ـ عمرو بن عبيد
الصفحه ٢٩٢ : بن مروان (١). وهو غريب ، لأن خلافة عبد الملك ابن مروان
كانت من سنة ٦٥ إلى ٨٦ هـ ، ولم يقل أحد بهذا
الصفحه ٢٩٩ :
وميز البر من الفاجر
فحبهم وقف على مؤمن
وبغضهم حتم على كافر
كم لي