الصفحه ٣٠٠ :
يا أقبراً منها البقيع اغتدى
يسمو سنام الفلك الدائر
سقاك يا أقبر رب السما
الصفحه ٣٠١ :
٧ ـ وقال منصور :
يا ابن الأئمّة من بعد النبي ويا
ابن الأوصياء أقرّ الناس
الصفحه ٦ :
خُصّ الباقر عليهالسلام بالاصطفاء والولاية والإمامة وعُدّ من
مات في زمانه ولم يعرفه مات ميتة
الصفحه ٧ : البيت عليهمالسلام تكتنز تاريخاً غنياً بالعطاء وبالجهود
التي بذلوها من أجل نشر معارف الدين السامية
الصفحه ١٨ :
وكانوا يقتلون من يمتنع عن سبّه عليهالسلام ، يقول جابر الجعفي : لما أفضت الخلافة
إلى بني أُمية
الصفحه ٢١ : : كان هشام بن
إسماعيل يسيء جوارنا ويؤذينا ، ولقي منه علي بن الحسين أذىً شديداً (٢).
ودسّ سليمان بن عبد
الصفحه ٣٢ : الجبر من أجل تثبيت أركان دولتهم ،
بدعوى أن اللّه آتاهم الملك قدراً مقدراً ، فلا يجوز انتزاعه منهم ، ونشط
الصفحه ٣٥ :
وعن أبي الصباح الكناني ، عنه عليهالسلام قال : «قيل لأمير المؤمنين عليهالسلام : من شهد أن لا إله
الصفحه ٤٧ : ،
أسكته فيها فلم يحر جواباً ، رواها جمع من المؤرخين عن عبد الرحمن الزهري ، قال :
«حجّ هشام بن عبد الملك
الصفحه ٦١ : : وإنّما سمّي الباقر من كثرة سجوده ، من بقر السجود جبهته ،
أي فتحها ووسعها. وقيل : لغزارة علمه (٢). والقول
الصفحه ٦٢ :
تلقى
ولداً من ولدي ، يقال له محمد بن علي بن الحسين ، يبقر العلم بقراً ، فإذا رأيته
فاقرأه مني
الصفحه ٦٣ : ، وقال : «وأمرك رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
أن تدفعها إلى ابنك محمد بن علي ، فأقرئه من رسول اللّه
الصفحه ٦٦ : ء ذلك على لسان الصحابي الجليل جابر بن عبد اللّه الأنصاري رضياللهعنه بعد أن رآه في أكثر من مناسبة ، ففي
الصفحه ٧٢ : عليهالسلام ، فلمّا بلغ إلى قوله :
من كان مسروراً بما مسّكم
أو شامتاً يوماً من الآن
الصفحه ٧٦ : أنّه كان
على مودّة من الإمام الباقر عليهالسلام
، يدلّ عليه ما رواه السيد المرتضى أنّ رجلاً نظر إلى