الصفحه ١٤٦ : يجمع صفوف المؤمنين من أصحابه ، ويركّز على
تربيتهم روحياً وعلمياً ، ليعيد الثقة إلى نفوسهم ، وكان أولئك
الصفحه ١٧١ :
فما أضل من تولى وكفر!
فاتبعوا إبليس في قياسه
واستحسنوا البنا على أساسه
الصفحه ١٧٩ : ء الخفاف
السلولي ، له نسخة أحاديث رواها عن أبي جعفر عليهالسلام
، وكان من العامة (٣).
٢٧
ـ رافع بن سلمة
الصفحه ٢٢٠ :
أطلب
إليك أن تريه النار. قال : فأخرج له عنقا منها
(١) فرآها ، فما افترَّ
ضاحكا (٢)
حتى قبضه
اللّه
الصفحه ٢٢٤ : عليهالسلام جالساً عند قبر أبيه يبكي بكاءً شديداً
، وأن وجهه ليلقي شعاعاً من نور ، فقال له في بعض حديثه : «هذا
الصفحه ٢٤٨ : الباقر عن النبي صلىاللهعليهوآله ، تركوها كلّها (٢).
فاذا كان هذا الكم الهائل من الحديث ، هو لراوٍ
الصفحه ٢٤٩ : المروي
عنه من علوم أهل البيت ، كان يقول : «لو كان لألسنتكم أوكية لحدثت كلّ امرئ بما له
وعليه
الصفحه ٢٥٦ :
يقول السيد حسن الصدر عن علم الأصول :
ان أول من فتح بابه وفتق مسائله ، هو باقر العلوم الإمام أبو
الصفحه ٢٦١ :
استنشاده الشعراء :
روى المؤرخون عن رجل من بني هاشم ، قال
: «كنا عند محمد بن علي بن الحسين
الصفحه ٢٦٢ : وكل إليه من أمر عظيم فإنّه أهل للقيام به.
تصحيح الشعر :
روي أنّ الكميت أتى المدينة ، فأنشد
الباقر
الصفحه ٢٧٥ :
المعايش
والتعاشر مل ء مكيال : ثلثاه فطنة ، وثلث تغافل»
(١).
وفيما يلي نماذج مختارة من المواعظ
الصفحه ٢٧٧ :
١٦ ـ «ثلاث من مكارم الدنيا والآخرة : أن تعفو عمن
ظلمك ، وتصل من قطعك ، وتحلم إذا جهل عليك
الصفحه ٢٧٨ :
٢٣ ـ «صمت الأديب عند اللّه ، أفضل من تسبيح الجاهل»
(١).
٢٤ ـ «عليكم بالورع والاجتهاد وصدق الحديث
الصفحه ٢٨٩ :
الإمام عليهالسلام عن عدّة
تساؤلات ، منها : قال النصراني : «أنتم الذين تزعمون أنّكم تذهبون إلى الجنّة
الصفحه ٢٩٣ : ، إلاّ أن نقول أن إبراهيم بن الوليد قد نفذ هذه الجريمة
العظمى في زمان هشام بن عبد الملك ، وبإشارة منه