الصفحه ٢٤ :
والفسوق وأنواع
الرذيلة (١)
، وحين وصل إلى سدة الحكم أراد انتزاع البيعة من الحسين عليهالسلام
الصفحه ٥٧ : ، غرّة رجب ، سنة سبع وخمسين من الهجرة ، قبل قتل الحسين عليهالسلام
بثلاث أو أربع سنين» ، وهذا التاريخ هو
الصفحه ٦٩ :
زوجته أم علي كانت
ترى رأي الخوارج ، فأراد منها الإمام عليهالسلام
أن ترجع عن رأيها ، فامتنعت
الصفحه ٧٣ :
نفى عن عينك الأرق الهجوعا
وهم يمتري منها الدموعا
دخيل في
الصفحه ٨٢ :
عبد اللّه إلاّ
يسيراً حتّى مات (١)
، من هنا سمّاه بعضهم الأفطح ، وعدّه من أولاد الباقر عليهالسلام
الصفحه ٨٨ : أبو جعفر
محمد بن علي بن الحسين عليهمالسلام
من بين اُخوته خليفة أبيه علي بن الحسين ووصيّه والقائم
الصفحه ٩١ :
بعد أبيه (١).
وهو في أعلى درجات الصحّة ورُوي من عدّة
طرق معتبرة.
٢ ـ وفيحديث عن أميرالمؤمنين
الصفحه ٩٤ : بالإمامة في ملأ من أولاده وخواصّ
شيعته ، وسلّم إليه بعد ذلك الاسم الأعظم ومواريث الأنبياء ، فيكون بذلك قد
الصفحه ١١٢ :
حجّ ، بم حلق رأسه ،
ومن حلقه؟ فقال : «نزل
جبرئيل عليه بياقوتة من الجنّة ، فأمرّها على رأسه فتناثر
الصفحه ١١٩ :
وكما
يحبّ اللّه أن يكبّر .. » (١).
وله عليهالسلام
من أدعيته القصيرة ما رواه الجاحظ : «اللّهمّ
الصفحه ١٢١ : اللّه سبحانه ، ليس له همّة إلاّ لقاءه ،
رغبة فيما أعدّه له في دار الخلود من الرضوان والنعيم والكرامة
الصفحه ١٢٩ :
وكان محمد بن علي
الباقر اذا رأى مبتلى أخفى الاستعاذة ، وكان لا يسمع من داره للسائل : بورك فيك
الصفحه ١٣٠ :
وقد جسّد الإمام الباقر عليهالسلام إيمانه بكرامة الإنسان وسعيه إلى
تحريره ، من خلال عتق العبيد
الصفحه ١٣١ : ، منها العهد الذي كتبه لعبد اللّه بن المبارك قبل موته بسنة واحدة
، وكان عبد اللّه من سبي الحروب ، فأتى
الصفحه ١٣٦ :
حرم اللّه من
الشهوات واللذات ، قال عليهالسلام
: «الجنة
محفوفة بالمكاره والصبر ، فمن صبر على