الصفحه ١٩٢ : ،
فإن الكلام في اللّه لا يزداد صاحبه إلاّ تحيراً».
وفي رواية أخرى عن حريز : «تكلموا في كل شيء ،
ولا
الصفحه ١٩٥ : عزّوجلّ :
«شَهِدَ
اللَّهُ أَنَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ»
(٢) وذلك تنبيه وإشارة إلى
الغائب عن درك الحواس
الصفحه ١٩٩ : فإن الحجة لا تقوم للّه عزّوجلّ على عباده إلاّ بإمام حي معروف.
عن فضيل بن يسار ، قال : سمعت أبا جعفر
الصفحه ٢٠٣ : العقب من ذريتك إلى يوم القيامة ، ولن أدع
الأرض إلاّ وفيها عالم يُعرَف به ديني ، وتُعرَف به طاعتي ، ويكون
الصفحه ٢٢٢ :
الرحال إلاّ إلى
ثلاثة مساجد : المسجد الحرام ، ومسجدي ، ومسجد بيت المقدس. وهو يقوم لكم مقام
المسجد
الصفحه ٢٢٤ :
قد لقي رجلاً فقال له : كب اللّه عدوك ، وما له من عدو إلاّ اللّه»
(٤).
مواجهة حركة الغلو :
إن
الصفحه ٢٢٦ : أُلوهيّتهم ، وأكد أنهم عبيد اللّه لا يشركون به
شيئاً ، وما بينهم وبين اللّه من قرابة إلاّ بالطاعة ، وطلب من
الصفحه ٢٣٥ :
كانوا يعبدون. قالوا : نشهد أن لا إله إلاّ اللّه ، وحده لا شريك له ، وأنك رسول
اللّه ، أخذت على ذلك
الصفحه ٢٣٦ : نزل بلغة واحدة ، وعلى قراءة واحدة ، هي لغة قريش ،
لقوله تعالى : «وَمَا
أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ
الصفحه ٢٤١ : ، قول اللّه تعالى : «أَوَ لَمْ يَرَ
الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَوَاتِ وَالاْءَرْضَ كَانَتَا رَتْقاً
الصفحه ٢٥٢ : عليهالسلام
قال : «قال أمير
المؤمنين عليهالسلام : ألا أخبركم بالفقيه
حقاً؟ قالوا : بلى يا أمير المؤمنين ، قال
الصفحه ٢٥٣ : شيعته سيما شبابهم على التفقه في الدين ، قال عليهالسلام
: «تفقهوا في
الحلال والحرام ، وإلاّ فأنتم أعراب
الصفحه ٢٥٨ : :
ما غاض دمعي عند نازلة
إلاّ جعلتك للبكا سببا
إنّي أجلّ ثرىً حللت به
الصفحه ٢٥٩ : الحوض رواده (٢)
نذود ويسعد (٣) ورّاده
فما فاز من فاز إلاّ بنا
الصفحه ٢٦٣ : مدحتك؟ فقال : «حييتني تحية الأموات ، أما سمعت قول الشاعر :
ألا طرقتنا آخر الليل زينب