الصفحه ٢٣٢ : واسألوا اللّه الجنة ، وإذا مررتم
بآية فيها ذكر النار فقفوا عندها وتعوذوا باللّه من النار ، وحزّنوه
الصفحه ٤٦ : قرآناً في
قوله تعالى : «وَتَعِيَهَا
أُذُنٌ وَاعِيَةٌ» (٢) ، فقال رسول اللّه صلىاللهعليهوآله لأصحابه
الصفحه ٤٧ : ؟! فقال له أبو جعفر عليهالسلام
: هم في
النار أشغل ولم يشغلوا عن أن قالوا :
«أَنْ
أَفِيضُوا عَلَيْنَا مِنَ
الصفحه ١٢٥ : ، فإنها زكاة مالي. فقال
له أبوجعفر عليهالسلام : خذها أنت فضعها في
جيرانك من أهل الإسلام والمساكين من
الصفحه ٢١٠ : جعفر عليهالسلام في الحديث عن عظمة منصب الإمامة وسمو
منزلتها عند اللّه تعالى في جملة أحاديث بين فيها أن
الصفحه ١٣٦ : : «قلت لأبي جعفر : يرحمك اللّه ، ما
الصبر الجميل؟ قال : ذلك
الصبر الذي ليس فيه شكوى إلى الناس
الصفحه ١٩٢ :
وعن أبي بصير ، قال : قال أبو جعفر عليهالسلام : «تكلموا في خلق اللّه ، ولا تتكلموا في اللّه
الصفحه ٢٢٣ : »
(١).
ومن الأباطيل التي روّج لها الحاكم
الأموي قولهم قبّحهم اللّه : إن أبا طالب في ضحضاح من نار ، للطعن
الصفحه ١٤١ : ، ورجل زار أخاه المؤمن في اللّه ، ورجل آثر أخاه المؤمن
في اللّه على نفسه» (١).
وقال عليهالسلام
: «أيما
الصفحه ٢١٥ : رابطتك ، وإن لم تكن انتشرت في الأرض وطلبت المعاش؟
فقال عليهالسلام
: يا حكم ،
كلنا قائم بأمر اللّه
الصفحه ١٤ : مكة في خطبة له : أيها الناس ، أيّهما أعظم ، أخليفة الرجل على
أهله ، أم رسوله إليهم؟ واللّه لو لم
الصفحه ٣٥ : الإمام الصادق عليهالسلام هذا الحديث مبيّناً وجه التحريف فيه ،
قال فضيل بن عثمان : سُئل أبو عبد اللّه
الصفحه ٨٣ : ، وفاطمة.
وهناك تفاوت في عدد الأخوة والأخوات ،
فقيل : كان له أربعة أخوة ، وقيل : سبعة ، وقيل : ثمانية
الصفحه ٩١ :
بعد أبيه (١).
وهو في أعلى درجات الصحّة ورُوي من عدّة
طرق معتبرة.
٢ ـ وفيحديث عن أميرالمؤمنين
الصفحه ٩٢ :
وكنيّي حُجّة اللّه في أرضه ، وبقيّته في عباده»
(٣).
٥ ـ وعن أبي سلمى راعي إبل رسول اللّه