الصفحه ٢٥٩ :
فإذا ذكرتك سامحتك به
مني الدموع ففاض فانسكبا (١)
ومن كتاب جمعه
الصفحه ٣٠٧ : البيت
عليهم السلام .................................... ١٤٥
اجراءاته عليه
السلام في هذا السبيل
الصفحه ١٦٧ :
جبرئيل»
(٢).
وعن زرارة ، عن أبي جعفر عليهالسلام ـ في حديث ـ قال : «إنه ليس أحد عنده علم
شي
الصفحه ١١٨ : والنار حقّ ، والساعة حقّ آتية لا ريب فيها ،
وأنّك تبعث من في القبور.
اللّهمّ
لك أسلمت ، وبك آمنت
الصفحه ١٤٠ : أبو جعفر عليهالسلام
: ويلك ، إنك
بين يدي بيوت أذن اللّه أن ترفع ويذكر فيها اسمه»
(١).
وقابله فقيه
الصفحه ١٠٧ : ؟!
أنت بين يدي «بُيُوتٍ أَذِنَ
اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا
الصفحه ٦٦ : صلىاللهعليهوآله في شمائله وأخلاقه وهديه وسمته ، وقد
وصفه بذلك جدّه رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
قبل مولده ، وجا
الصفحه ٧٩ :
لأُم ولد.
وهناك اختلاف في اللذين درجا ، فروي :
عبيد اللّه وعلي ، ويوجد اختلاف في ترتيبهم على
الصفحه ٢٩٧ : مُسْلِمُونَ» (١) وأوصى محمد بن علي إلى جعفر بن محمد ،
وأمره أن يكفّنه في ثلاثة أثواب أحدها رداء له حبرة كان
الصفحه ١٢١ : اللّه سبحانه ، ليس له همّة إلاّ لقاءه ،
رغبة فيما أعدّه له في دار الخلود من الرضوان والنعيم والكرامة
الصفحه ١٥٠ : الناس
إلاّ من خير ، وكانوا أمناء عشائرهم في الأشياء.
فقال جابر : يا بن رسول اللّه ، لست
أعرف أحدا بهذه
الصفحه ١٣٤ :
فسلم
علي ببُهر (١) وقد تصبب عرقاً.
فقلت
: أصلحك اللّه ، شيخ من أشياخ قريش في هذه الساعة على مثل
الصفحه ١٣٨ : طاعة اللّه وطاعة رسوله وطاعة
أمير المؤمنين في بغضكم ، ولكن أراك رجلاً فصيحاً ، لك أدب وحسن لفظ ، وإنما
الصفحه ٨١ : عليك عيناً ،
ولك على اللّه عوناً (٢). فقال : لست هناك (٣).
وتركه ساعة ، ثم سقاه سُمّاً في شراب سقاه
الصفحه ١٨٨ :
قال أبو الجارود : «قلت لأبي جعفر عليهالسلام : يا بن رسول اللّه ، هل تعرف مودتي
لكم وانقطاعي إليكم