الصفحه ١٠١ : خلافاً عليك يا أمير
المؤمنين ، ولا ردّاً لأمرك ، ولكن رأيت أن أراجعك في الكتاب نصيحة لك ، وشفقة
عليك
الصفحه ١٧٤ :
__________________
(١) اختيار معرفة
الرجال ٢ : ٤٣١.
(٢) وهو كتاب
القراءات ، ذكره ابن النديم في الفهرست : ٢٧٦.
(٣) غاية
الصفحه ٢٦٣ :
مع أنه كان يكفيك أن تقول :
سلام عليك أبا جعفر» (٢).
علم العروض :
في كتاب (الزينة) للحافظ أبي
الصفحه ٢٠٥ : يقولون : فما منعه أن
يسمّي علياً وأهل بيته في كتابه؟ فقال أبو جعفر عليهالسلام
: قولوا لهم
: إنّ اللّه
الصفحه ٦١ : .
روى الطبري عن أبان بن تغلب ، عن أبي
جعفر عليهالسلام ، قال : «جاءني جابر ابن عبد
اللّه وأنا في الكتّاب
الصفحه ٨٢ : : ولم يعتقد في أحد من ولد أبي
جعفر عليهالسلام الإمامة
إلاّ في أبي عبد اللّه جعفر بن محمد الصادق
الصفحه ٢٨ : ، فحجبه عنه مبالغة في الاستهانة به ، ثم ضيّق
عليه وحبسه ، وقال له يوماً : بلغني أنّك تذكر الخلافة
الصفحه ١٦٩ : ، فالمشكلة ليست في أن اللّه سبحانه لم يبيّن للإنسان الخطوط
التفصيلية التي يحتاجها في تلبية حاجات الحياة
الصفحه ٢٢٢ : ، وغضب. قال زرارة : ما رأيته استقبل
أحداً بقول كذبت غيره. ثم قال : ما
خلق اللّه عزوجل بقعة في الأرض أحب
الصفحه ٢٣٤ :
: اليد في كلام العرب القوّة والنعمة ، قال اللّه : «وَاذْكُرْ عَبْدَنَا
دَاوُدَ ذَا الاْءَيْدِ» (٢) ، وقال
الصفحه ٢٥٢ : ء لا نجدها في الكتاب والسنة ، فنقول فيها برأينا؟ فقال : أما إنّك إن أصبت لم
تؤجر ، وإن أخطأت كذبت على
الصفحه ٢٣ : ، وما مضت الأيام حتى ورد كتاب هشام بن عبد الملك إلى واليه
أن انظر رجلاً يقال له : جابر بن يزيد الجعفي
الصفحه ٩٣ :
الواجبة
لأوليائي ، والمنتقم من أعدائي»
(١).
٦ ـ ومثل ذلك ما روي : أنّ اللّه تعالى
أنزل إلى نبيّه
الصفحه ٢٨٠ : »
(٤).
٤٠ ـ وقيل له : من أعظم الناس قدراً؟
فقال عليهالسلام : «من لا يبالي في يد من
كانت الدنيا» (٥).
٤١
الصفحه ٣٠١ : أم دفعوا
إنّ الخلافة كانت إرث والدكم
من دون تيم وعفو اللّه متّسع