الصفحه ٨٦ : الطاهرين في العلم والورع والتقوى والفضل ، وكان من
فقهاء أهل البيت عليهمالسلام
، روى عن آبائه عن رسول اللّه
الصفحه ١٩٦ :
عزّوجلّ
خالق الصور ، فإذا نظر إلى خلقه ثبت له أنه عز وجل خالقهم ومركب أرواحهم في
أجسادهم.
وأما
الصفحه ٢٢٤ : عليهالسلام جالساً عند قبر أبيه يبكي بكاءً شديداً
، وأن وجهه ليلقي شعاعاً من نور ، فقال له في بعض حديثه : «هذا
الصفحه ٤٠ : أمعنوا كثيراً في إقصاء أهل البيت عليهمالسلام عن ممارسة دورهم الرسالي ، ومارست
ضدّهم شتّى أساليب الظلم
الصفحه ٤٣ :
ليستقدمه إلى الشام
، فقدم عليه وأعطاه الرأي في الإصرار على إصدار عملة إسلامية ، وبيّن له أوزانها
الصفحه ٢٩٦ :
عودته في طعام أو
شراب ، فلم يتهيّأ له شيء من ذلك (١).
قال الشاعر :
هلم بنا نبكي على
الصفحه ٢٩٨ : يوجد
له شبه في العالمين وقد حوى
فنون علوم اللّه فهو الموحّد
فيا
الصفحه ١٧ :
وثلاثون ألف امرأة ،
وكان حبسه حائراً لا شيء فيه يكنّهم فيه من حرّ ولا برد ، ويسقون الماء مشوباً
الصفحه ٢٦١ : جابر الجعفي ،
وفيها أن أبا جعفر عليهالسلام
استنشد معروف بن خربوذ المكي ، قائلاً له : «يا معروف
الصفحه ٦٢ : صلىاللهعليهوآله يسلّم عليك
، فقيل له : وكيف ذاك؟ قال : كنت جالساً عنده والحسين في حجره ، وهو يداعبه ، فقال
: «يا
الصفحه ٢٦ : المدينة ترك
الصلاة على محمد صلىاللهعليهوآله
في خطبته ، فقيل له : لِمَ تركت الصلاة على النبي
الصفحه ١١٠ : البيت؟ فقال عليهالسلام : إنّ اللّه تعالى
لما قال للملائكة :
«إِنِّي
جَاعِلٌ فِي الاْءَرْضِ خَلِيفَةً
الصفحه ٢٥ : عليهالسلام ، فسار بهم نحو الشام لحرب عبيد اللّه
بن زياد ، فعسكروا في عين الوردة ، فالتحم القتال ثلاثة أيام
الصفحه ١٠٣ : المجال خبراً مفاده أنّ
الباقر عليهالسلام يوم كان
صبياً يلازم أباه في مسجد جدّه رسول اللّه
الصفحه ١٢٩ : ، فتبوأ المماليك بفضل ذلك مراكز اجتماعية مهمة في أوساط المجتمع الإسلامي ،
وكان آخر وصايا رسول اللّه