الصفحه ٢٤١ : : «ما يقول فقهاء العراق
في قوله تعالى : «لَوْلاَ أَنْ رَءَا
بُرْهَانَ رَبِّهِ» (١)؟ قال : رأى يعقوب
الصفحه ١٦ :
واتّخذ مروان بن الحكم مصلّى رسول اللّه
صلىاللهعليهوآله في جبانة
المدينة مصلباً ، فبعثت عائشة
الصفحه ٢٠ : صلىاللهعليهوآله ، أما واللّه لو
تركوا الحق على أهله لما اختلف في اللّه تعالى اثنان
، ثم أنشأ عليهالسلام يقول
الصفحه ١٤٢ : معونة أخيه المسلم والسعي له في حاجته قضيت أو لم تقض ، إلاّ ابتُلي بالسعي
في حاجة من يأثم عليه ولا يؤجر
الصفحه ٢٩٥ : عبد اللّه الصادق عليهالسلام
، جاء فيها أنّ سبب إقدام السلطة على قتل الإمام عليهالسلام
هو وشاية زيد
الصفحه ٤٢ : ، وإذا صنعت معروفاً فربّه»
(٢).
ورواه ابن عساكر عن أبي حمزة ، وزاد فيه
: قال عمر : رحمك اللّه جمعت لنا
الصفحه ١٠٨ : أعلم أهل الأرض بما في
السماء والأرض ، فهذا ولد رسول اللّه صلىاللهعليهوآله »
(٣).
وقال نافع مولى
الصفحه ١٣٣ : غلامين له أسودين ، فقلت في نفسي : شيخ من شيوخ قريش
في هذه الساعة على هذه الحال في طلب الدنيا! أشهد لأعظنه
الصفحه ٢١٨ : والمغرب ، ويظهر اللّه
عزّوجلّ به دينه على الدين كله ولو كره المشركون ، فلا يبقى في الأرض خراب إلاّ قد
عمّر
الصفحه ١٥٦ :
وهناك من يتشدق به في مواجهة العلماء ، أو يجادل
به السفهاء ، لتأكيد ذاته مباهاة وافتخاراً ، وفي
الصفحه ٢٣٦ : »
(١).
فالأحرف المدعاة إنما هي أخبار آحاد واختلاف من قبل الرواة ، والقرآن لا اختلاف
فيه من حيث صورة ألفاظه ، بل
الصفحه ١٤٣ : : «البشر الحسن وطلاقة الوجه مكسبة للمحبة وقربة
من اللّه ، وعبوس الوجه وسوء البشر مكسبة للمقت وبعد من اللّه
الصفحه ٣٠ : شديدعسر لايسر فيه ، وله مدّة طويلة
، واللّه لايملك بنو أمية يوماً إلاّملكتم مثليه ، ولاسنة إلاّملكتم
الصفحه ٦٨ : عليهالسلام
وعبد اللّه. وكانت من ذوات الإيمان والتقوى والعمل الصالح ، وهكذا أنبتها اللّه
نباتاً حسناً كرامة
الصفحه ٧٧ : عليهالسلام
(٢).
٤ ـ مالك بن أعين
الجهني :
شاعر حجازي سكن الكوفة ، له أبيات في
مدح أبي جعفر الباقر