الصفحه ٣٩ :
يشركه
في ذلك غيرنا.
فقال
له الرجل : واللّه إنّي لأحبّكم أهل البيت. قال : فاتّخذ للبلاء جلبابا
الصفحه ١٩٣ : الباقر عليهالسلام : «إن اللّه تبارك وتعالى كان ولا شيء غيره ،
نوراً لا ظلام فيه ، وصادقاً لا كذب فيه
الصفحه ٢٨٤ : الأزرق جاء إلى محمد
بن علي عليهماالسلام ، فجلس بين
يديه ، فسأله عن مسائل في الحلال والحرام ، فقال له أبو
الصفحه ٣٢ :
إلى اللّه تعالى ، ويقول المجبرة : ليس لنا صنع ، أي لسنا مخيرين في أفعالنا التي
نفعلها ، بل اننا
الصفحه ٩٤ :
ثانياً : نصّ أبيه عليه عليهماالسلام :
في وقت عصيب تعرّض فيه التشيّع لأشرس
الحملات التي استهدفت
الصفحه ١١٥ : الخطايا ، ولو أنّ باكياً بكى في أُمّة لحرّم اللّه تلك الأُمّة
على النار» (١).
من هنا كان الإمام الباقر
الصفحه ٥٢ : الملعونة في القرآن! فيقول له الإمام عليهالسلام : لست منهم ، أنت أموي ، منّا أهل البيت ، أما
سمعت قول اللّه
الصفحه ٢١٣ : عن سواه من الخلق ، فضلاً عن سائر فضائله الأخرى ، وهي : أن
جعل اللّه الإمامة في ذريته ، والشفاء في
الصفحه ٤١ :
المكان
لجرّ المنفعة ، فما ترى في ذلك؟ قال : يا عبد اللّه ، إني لست آمرك بترك الدنيا ،
بل آمرك بترك
الصفحه ١٨٩ : شهادة أن لا إله إلاّ
اللّه ، إنّ اللّه عزّوجلّ لا يعدله شيء ، ولا يشركه في الأمور أحد»
(٤).
وحذّر
الصفحه ١٩٠ : ،
واللّه أكبر ، وسبحان اللّه ، والحمد للّه الذي لم يتخذ ولداً ، ولم يكن له شريك
في الملك ، ولم يكن له ولي
الصفحه ٧٢ : خلافة علي عليهالسلام
بعد رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
يوم غدير خم ، يقول فيها
الصفحه ٩٥ : الحسين عليهماالسلام
مرضه الذي توفّي فيه ، فجمع أولاده محمد والحسن وعبد اللّه وعمر وزيد والحسين ،
وأوصى
الصفحه ١١٤ :
فيسجد
السجدة فيطيل السجود حتّى يقال إنّه راقد»
(١).
وكان عليهالسلام
في أكثر أوقاته وفي جميع
الصفحه ٢٠١ : اللّه ، قد ضلّوا وأضلّوا ،
فأعمالهم التي يعملونها كرماد اشتدت به الريح في يوم عاصف ، لا يقدرون مما كسبوا