الصفحه ١١٦ : بالدعاء وتكفّل له بالإجابة.
سار الإمام الباقر على خطى أبيه السجّاد
عليهماالسلام الذي عاش في
مرحلة فرضت
الصفحه ١٩١ : : اللّه أعلم حيث يجعل رسالاته» (٢).
ونهى عليهالسلام
عن الكلام في كنه الذات لأنه يؤدي إلى الخوض في
الصفحه ٦٤ : الجرأة على
اللّه ورسوله إلى الحدّ الذي سمّي باقر العلم وفالق صبحه في زمان الجهل الأموي
بالبقرة ، وذلك في
الصفحه ٢٠٨ : ء يكتبه اللّه في قلب العبد ، فمن كتبه اللّه في قلبه لم يستطع أحد أن
يمحوه ، أما سمعت اللّه يقول
الصفحه ٢٢١ : : «أول
من ابتدعها قومك الأنصار ، سمعوا قول رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
: صلاة في مسجدي تعدل ألف صلاة
الصفحه ١٩٩ : يفارقونه ، ولا يفارقون القرآن ولا يفارقهم ، صلوات
اللّه عليهم أجمعين» (١).
وقد شخص عليهالسلام في هذا
الصفحه ١٣٧ :
منه ما نكره. قال :
فما لبثوا أن سمعوا الصياح عليه ، فإذا هو قد خرج عليهم منبسط الوجه في غير الحال
الصفحه ١٩٤ : يندم على شيء ، ولا تأخذه سنة ولا نوم ، له
ما في السماوات وما في الأرض وما بينهما وما تحت الثرى
الصفحه ٢١٩ : يتعاوون فيها كما يتعاوى الكلاب
والذئاب ممّا يلقون من ألم العذاب.
ما
ظنّك ـ ياعمرو ـ بقومٍ لا يقضى عليهم
الصفحه ١٩٨ :
الباقر عليهالسلام أنه قال : «واللّه ما ترك اللّه
أرضه منذ قبض اللّه آدم إلاّ وفيها إمام يهتدى به إلى
الصفحه ٢١٧ : اللّه (٧).
وفيه شبه بالأنبياء عليهمالسلام وسنن من سننهم ، منهم يونس بن متى عليهالسلام في غيبته
الصفحه ٢٧٩ :
٣١ ـ «لا تجالسوا أصحاب الخصومات ، فإنّهم الذين
يخوضون في آيات اللّه» (١).
٣٢ ـ «ما استوى رجلان
الصفحه ١٣٩ :
عليهم العزة والوقار
والهيبة في الدنيا ، والظفر في الآخرة ، قال عليهالسلام
: «إن اللّه
عزّوجلّ
الصفحه ٢٥٤ : أحكام الشريعة ، منهم أبو أسحاق
السبيعي ، في مسألة المسح على الخفين (٣)
، وعبد اللّه بن عمر حين سأله رجل
الصفحه ٢٨١ :
١ ـ من وصيته لابنه
الصادق عليهماالسلام
:
قال عليهالسلام
: «يا بني ،
إذا أنعم اللّه عليك