الصفحه ١٦٥ : عليهمالسلام
، باعتباره امتداداً لحديث رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
، ورواية صادقة له ، فحينما سئل عن الحديث
الصفحه ١٨١ : شجرة ، كلهم ثقات وجوه أعيان
أجلة ، وله كتاب (٢).
٣٩
ـ شهاب بن عبد ربه الأسدي الصيرفي الكوفي.
ثقة له
الصفحه ٢١٠ : بأفضل
صلواتك ، وبارك عليهم بأفضل بركاتك ، والسلام عليه وعليهم وعلى أرواحهم وأجسادهم
ورحمة اللّه وبركاته
الصفحه ٢٦٧ :
إنّما هي كتب ابن
أبي يحيى ، نقلها الواقدي وادّعاها (١)
، وجابر بن يزيد الجعفي ، له كتاب الفضائل
الصفحه ٢٨٣ : ، المعروف بسعد الخير (١).
كتب أبو جعفر عليهالسلام بعد البسملة ، « أما بعد ، فإني أوصيك
بتقوى اللّه ، فإن
الصفحه ٧١ :
(١).
ثم توجّه الإمام عليهالسلام إلى الكعبة فقال : اللّهمّ ارحم الكميت
واغفر له ، ثلاث مرّات. ثم قال : يا
الصفحه ١١٦ : العبادة وسلاح الأنبياء ، إذ تتوطّد به دعائم الصلة بين العبد
وخالقه ، لأنّ اللّه تعالى قد أذن للإنسان
الصفحه ١١٩ :
وكما
يحبّ اللّه أن يكبّر .. » (١).
وله عليهالسلام
من أدعيته القصيرة ما رواه الجاحظ : «اللّهمّ
الصفحه ١٣٦ :
حرم اللّه من
الشهوات واللذات ، قال عليهالسلام
: «الجنة
محفوفة بالمكاره والصبر ، فمن صبر على
الصفحه ١٣٧ :
التي كان عليها ، فقالوا له : جعلنا اللّه فداك ، لقد كنا نخاف مما نرى منك ، أن
لو وقع أن نرى منك ما
الصفحه ١٦٣ : البيت عليهمالسلام
عن جدهم رسول اللّه صلىاللهعليهوآله .
قال الإمام الباقر عليهالسلام
: «انظروا
أمرنا
الصفحه ١٨٥ : ، وكان أوجه من أخيه عامر
بن عبد الملك وأبيه ، له كتاب نوادر كبير ، وروى أيام البسوس. وقال له أبو عبد
الصفحه ١٨٦ :
حسان (١).
٧٣
ـ هارون بن حمزة الغنوي. ثقة ، عين ، له
كتاب ، عده الشيخ من أصحاب الباقر عليهالسلام
الصفحه ١٩١ : فناء الكعبة أتاه أعرابي فقال له : هل رأيت اللّه حيث عبدته؟ فأطرق وأطرق من كان
حوله ، ثم رفع رأسه إليه
الصفحه ١٩٢ :
وعن أبي بصير ، قال : قال أبو جعفر عليهالسلام : «تكلموا في خلق اللّه ، ولا تتكلموا في اللّه