الصفحه ١١٨ : منّ
علينا ووفّقنا لعبادته ، الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ، ولم يكن له كفواً أحد
، وجنّبنا عبادة
الصفحه ٢١٢ :
سر
اللّه ، ونحن وديعة اللّه في عباده ، ونحن حرم اللّه الأكبر ، ونحن عهد اللّه ،
فمن وفى بذمتنا فقد
الصفحه ١٥٠ : ، لا تذهبنّ
بكم المذاهب ، فواللّه ما شيعتنا منكم إلاّ من أطاع اللّه»
(١).
وقال عليهالسلام
لبعض شيعته
الصفحه ٤٦ :
فقال : أليس اللّه بعث محمداً صلىاللهعليهوآله من شجرة عبد مناف إلى الناس كافّة ،
فمن أين
الصفحه ١٠٤ : آدم.
قال : فلِم سُمّي إبليس إبليس؟ قال : لأنّه أبلس من رحمة اللّه عزّوجلّ فلا يرجوها.
قال : فلِم سُمّي
الصفحه ٢٠٥ :
وعن أبي بصير أنه سأل الإمام الباقر عليهالسلام عن قول اللّه تعالى : «أَطِيعُوا اللَّهَ
وَأَطِيعُوا
الصفحه ١٨٢ :
كتاب خروج محمد بن
عبد اللّه ومقتله ، وكتاب خروج صاحب فخ ومقتله (١).
٤٦
ـ عبد اللّه بن سنان بن
الصفحه ٣٥ : إلاّ اللّه ، وأنّ
محمداً رسول اللّه ، كان مؤمناً؟ قال : فأين فرائض اللّه؟
قال : وسمعته يقول : كان علي
الصفحه ٨٣ : ولد أُخرى غيرها ، قيل : إنّها كانت عند عبيد اللّه بن الحسين
بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ، ثم
الصفحه ٢١١ :
إماماً ، فلمّا جمع له هذه الأشياء ـ وقبض يده ـ
قال له : يا إبراهيم إني جاعلك للناس إماماً فمن
الصفحه ٢٨٥ :
معاذ
في بني قريظة ، فحكم فيهم بما أمضاه اللّه.
أو
ما علمتم أن أمير المؤمنين عليهالسلام إنّما
الصفحه ١٧٨ :
١٥
ـ جابر بن يزيد الجعفي. ثقة جليل مشهور له
أصل وتفسير وكتاب النوادر والفضائل ، ورسالة أبي جعفر
الصفحه ١٩٩ :
الموفّقون
المسدّدون ، بهم يرزق اللّه عباده ، وبهم تعمر بلاده ، وبهم ينزل القطر من السماء ،
وبهم
الصفحه ٢٨٧ : ـ هل يحلّ لرسول اللّه نكاح حليلتيهما؟ فإن قالوا : نعم ، فكذبوا واللّه ،
وإن قالوا : لا ، فهما واللّه
الصفحه ١٢١ : يحفل بمظاهر الحياة الفانية ونعيمها الزائل ، بل امتلأت آفاق قلبه
بخالص دين اللّه ، واتجه بكلّ عواطفه إلى