الصفحه ١٩٣ :
كذلك»
(١).
أزلية الذات :
ورد في كلام الإمام الباقر عليهالسلام ما يؤكد أزلية واجب الوجود
الصفحه ١٩٧ :
فعل الأشياء ، وقالوا : إن أثبتنا أنه لم يزل
عالماً بأنه لاغيره ، فقد أثبتنا معه غيره في أزليته
الصفحه ٢٣٨ :
وقد نهى الإمام أبو جعفر عليهالسلام عن الأحتكام إلى الحدس والظن والتخمين
في التفسير ، أو أن يفسره
الصفحه ٢٤٥ :
بهدف توثيقها
وتصحيحها ، قال الشيخ الطوسي في ترجمة عبيد بن محمد بن قيس البجلي : «له كتاب ،
يرويه عن
الصفحه ٢٥٥ :
، عن أبيه ، عن آبائه عليهمالسلام
، عن النبي صلىاللهعليهوآله أنّه قال : كل ما كان في أصل
الخلقة
الصفحه ٢٧٣ : (٣).
وهناك مجموعة إرشادات طبّية أثرت عنه عليهالسلام ، وهي تدخل في صميم هذا العلم ، منها
تشخيصه نوع المرض من
الصفحه ٢٨٤ : نماذج من مناظراته المسكتة مع
بعض الأعلام في زمانه :
١ ـ نافع بن الأزرق
الخارجي :
للإمام الباقر
الصفحه ٢٩٦ :
عودته في طعام أو
شراب ، فلم يتهيّأ له شيء من ذلك (١).
قال الشاعر :
هلم بنا نبكي على
الصفحه ٢٩٨ :
ما قيل فيه من الشعر :
فيما يلي نخبة من الأشعار التي قيلت في
مدح أو رثاء الإمام الباقر
الصفحه ٣٠٢ : أوجبت لهم
بنص قرآنه في آي تبيين
أسقيتموهم سموماً بعد ما نهلت
في
الصفحه ٣١٠ :
٣ ـ دوره في علوم
الحديث ............................................... ٢٤٢
رواية الحديث ودرايته
الصفحه ١١ : ، فكانت
بدايات نشأته مع واقعة الطف الأليمة ، التي شهد كل فصولها ، وما جرى فيها من مشاهد
القتل والترويع
الصفحه ٢٦ :
مروان إليه الحجّاج
الثقفي ، فانتقل إلى مكة ، وعسكر الحجّاج في الطائف ، ونشبت بينهما حروب شديدة رمى
الصفحه ٣٢ :
إلى اللّه تعالى ، ويقول المجبرة : ليس لنا صنع ، أي لسنا مخيرين في أفعالنا التي
نفعلها ، بل اننا
الصفحه ٣٧ : البيت عليهمالسلام ، وبيّن ـ في أكثر من مناسبة ـ إقصاءهم
عن مراتبهم وجحود منزلتهم ، مع أنهم ثاني الثقلين