الصفحه ٢٧٠ :
تخفيف الأمراض
النفسية المستعصية ، والكثيرة الشيوع في زماننا هذا ، ولا ريب أنّ القرآن الكريم
والدعا
الصفحه ٢٧٥ : نفسك
على الحق ، فانه من منع شيئاً في حق ، أعطى في باطل مثليه»
(٤).
٤ ـ «اعرف مودة أخيك لك بما له في
الصفحه ٢٧٧ : ،
والطعن في الأحساب ، والاستقساء بالأنواء»
(٣).
١٩ ـ «الحياء والإيمان مقرونان في قرن ، فإذا ذهب
أحدهما
الصفحه ٢٨٧ :
:
وله مناظرة مع رجل في مجلس أبيه السجاد عليهالسلام ، حول مظلومية أمير المؤمنين ، قال له
الباقر
الصفحه ٣٠٩ : خصاله ........................ ٢١٦
٣ ـ كلماته عليه
السلام في الموت والجنّة والنار
الصفحه ٢٣ : في المحبس ، وخلّصه أبان بن الوليد ، وكان
صديقه (١).
وأمر الإمام الباقر عليهالسلام جابر بن يزيد
الصفحه ٢٤ : الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، وإحياء معالم الدين ، وطلب
الإصلاح في الأُمّة وإيقاظ ضميرها وتحريك
الصفحه ٣٥ : عليهالسلام
يقول : لو كان الإيمان كلاماً لم ينزل فيه صوم ولا صلاة ولا حلال ولا حرام.
قال : وقلت لأبي جعفر
الصفحه ٤٦ : قرآناً في
قوله تعالى : «وَتَعِيَهَا
أُذُنٌ وَاعِيَةٌ» (٢) ، فقال رسول اللّه صلىاللهعليهوآله لأصحابه
الصفحه ٥٢ : الملعونة في القرآن! فيقول له الإمام عليهالسلام : لست منهم ، أنت أموي ، منّا أهل البيت ، أما
سمعت قول اللّه
الصفحه ٥٥ : عليهالسلام ، الذي يقول فيه أبو جعفر الباقر عليهالسلام : كان يقال لعلي بن الحسين ابن
الخيرتين ؛ فخيرة اللّه
الصفحه ٦٩ : جهنم بجلدي (٢).
لكن يظهر من حديث مالك بن أعين في
الكافي أيضاً أن الثقفية هي التي سمعها تبرأ من علي
الصفحه ٨٣ : ، وفاطمة.
وهناك تفاوت في عدد الأخوة والأخوات ،
فقيل : كان له أربعة أخوة ، وقيل : سبعة ، وقيل : ثمانية
الصفحه ٨٧ :
الفصل الثالث
إمامته عليه
السلام
الإمامة رئاسة عامّة في أُمور الدين
والدنيا ، ولا تُنال إلاّ
الصفحه ٩١ :
بعد أبيه (١).
وهو في أعلى درجات الصحّة ورُوي من عدّة
طرق معتبرة.
٢ ـ وفيحديث عن أميرالمؤمنين