الصفحه ٢٢ : عليهالسلام
: أما الذي
برئ فرجل فقيه في دينه ، وأما الذي لم يبرأ فرجل تعجّل إلى الجنّة»
(١).
وضيّق الوليد بن
الصفحه ٢٥ :
فاستباح المدينة
ثلاثة أيام لجنده بأمر يزيد ، انتهك فيها الجيش الأموي مدينة الرسول ، فهتك
الأعراض
الصفحه ٥٣ : ، قال أبو بصير : «أطرق أبو جعفر عليهالسلام إلى الأرض ينكت فيها ملياً ، ثمّ انّه
رفع رأسه فقال : كيف
الصفحه ٦١ :
والسريرة ، ومن ثم قيل فيه : هو باقر العلم وجامعه ، وشاهر عَلمه ورافعه ، صفا
قلبه ، وزكى عمله ، وطهرت نفسه
الصفحه ٦٥ :
وكذب النبي في مقالته
وتاه في الغي وفي ضلالته (١)
مخالفة لابن
الصفحه ٦٦ : صلىاللهعليهوآله في شمائله وأخلاقه وهديه وسمته ، وقد
وصفه بذلك جدّه رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
قبل مولده ، وجا
الصفحه ٧٩ :
لأُم ولد.
وهناك اختلاف في اللذين درجا ، فروي :
عبيد اللّه وعلي ، ويوجد اختلاف في ترتيبهم على
الصفحه ٨٠ : مشهد
يقال : إنّ فيه قبر آمنة بنت محمد الباقر (٢). وخديجة بنت الإمام الباقر عليهالسلام ، فقد عدّها
الصفحه ٩٦ : الإمام لا يغسله
إلاّ إمام» (٣). إلى غير ذلك من الآثار الواردة في هذا
الباب.
ثالثا : من أقوال العامّة
الصفحه ٩٨ : كان في النبي صلىاللهعليهوآله
إلى علي ، ثم انتقل من علي إلى الحسن ، ثم لم يزل حتى بلغ جعفرا
الصفحه ١٠٣ :
ما يستعصي من
المسائل ، ووجّهت إليه أدقّ الأسئلة فأجاب عنها ولما يزل غلاماً يافعاً.
وأذكر في هذا
الصفحه ١٠٤ :
صدقت» (١).
وهناك أسئلة اُخرى مهمّة وجّهها إليه
طاوس ، وأجاب عنها الإمام عليهالسلام
، وردت في
الصفحه ١٢٩ : ظلّه» (٣).
عتق المماليك :
كان الرقّ ظاهرة متفشية في الوسط
الاجتماعي آنداك ، وكان يُنظر إلى العبيد
الصفحه ١٣٢ : الباقر عليهالسلام
، فأكّد أنه على المرء أن يرتقي على العجب ويتغلب على صفة الكبر في نفسه بالسلام
والرضا
الصفحه ١٣٧ :
منه ما نكره. قال :
فما لبثوا أن سمعوا الصياح عليه ، فإذا هو قد خرج عليهم منبسط الوجه في غير الحال