الصفحه ١٨٤ : كتاب قضايا أمير المؤمنين عليهالسلام
رواه عن الباقر عليهالسلام
، وكتاب آخر نوادر (٤).
٦٤
ـ محمد بن
الصفحه ١٩٢ : ،
فإن الكلام في اللّه لا يزداد صاحبه إلاّ تحيراً».
وفي رواية أخرى عن حريز : «تكلموا في كل شيء ،
ولا
الصفحه ٢١٤ : العزيز ، وصنع الوضاعون روايات عن الباقر عليهالسلام وفاطمة بنت علي عليهالسلام تؤيد مهدوية عمر بن عبد
الصفحه ٢٢٧ : عنه السنن ، واعتمدوا عليه في مناسك الحج التي رواها
عن رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
، وكتبوا عنه
الصفحه ٢٢٩ :
٥ ـ كتاب : رواه زرارة بن أعين الشيباني
(١).
٦ ـ رسالته عليهالسلام إلى سعد بن طريف الاسكاف
الصفحه ٢٣٥ : ، فهم يروونه ولا يرعونه ، والجهال يعجبهم حفظهم
للرواية ، والعلماء يحزنهم تركهم للرعاية
الصفحه ٢٣٧ : الأمر بين الأمرين ، وهو
مبدأ وسط بين الجبر والتفويض ، ما رواه جابر بن يزيد الجعفي ، عن أبي جعفر الباقر
الصفحه ٢٣٨ : الإنسان بذوقه ومن تلقاء نفسه ، في عدة أحاديث ، منها ما
رواه ثقة الإسلام الكليني عن زيد الشحام ، قال : «دخل
الصفحه ٢٣٩ : عليهالسلام
، فقد ترك تراثاً هائلاً من الروايات والأخبار التي تدخل في باب التفسير ، ويشكل
هذا التراث أهم عناصر
الصفحه ٢٤٠ : ابن النديم في الفهرست ، وقال : رواه عنه أبو الجارود زياد بن
المنذر ، رئيس الجارودية الزيدية (١). وألف
الصفحه ٢٤٧ : في الرواية كأبيه وابنه جعفر ، ثلاثتهم لا يبلغ حديث كل
واحد منهم جزءاً ضخماً ، ولكن لهم مسائل وفتاو
الصفحه ٢٥٠ : (٢).
وقال الشيخ المفيد : آثر عنه الناس
السنن ، واعتمدوا عليه في مناسك الحج التي رواها عن رسول اللّه
الصفحه ٢٥٣ : ء الرواة ، وتخرج على يده جمهرة كبيرة من مراجع الفتيا ، ممن أجمعت
الطائفة على تصديقهم ، وكونهم أفقه الأولين
الصفحه ٢٦١ : زيد ، وقال له : هذه صفتك يا أخي ،
وأعيذك باللّه أن تكون قتيل العراق»
(٣).
ورواها الشيخ الصدوق عن
الصفحه ٢٦٢ : اُغرق نزعا ولا تطيش سهامي»
(٥).
وفي رواية ابن شهر آشوب والطبرسي : فقال
الكميت : «يا مولاي ، أنت أشعر