الصفحه ١٤٠ :
من هذا الذي عليه
سيماء زهرة العلم لأجربنه؟ فلما مثل بين يديه ارتعدت فرائصه ، واسقط في يده ، وقال
الصفحه ٩٨ : كان في النبي صلىاللهعليهوآله
إلى علي ، ثم انتقل من علي إلى الحسن ، ثم لم يزل حتى بلغ جعفرا
الصفحه ١٤١ : الملائكة ، فيقول : انظروا إلى
عبدي تزاورا وتحابا في ، حق علي ألاّ أعذّبهما بالنار بعد هذا الموقف ، فإذا
الصفحه ١٦٩ : ومواجهة مشكلاتها ، بل هي في أن
الناس تركوا ما أمروا به من الانصياع إلى أهل البيت عليهمالسلام
وأخذ معالم
الصفحه ٢٦١ :
استنشاده الشعراء :
روى المؤرخون عن رجل من بني هاشم ، قال
: «كنا عند محمد بن علي بن الحسين
الصفحه ١٣٧ :
منه ما نكره. قال :
فما لبثوا أن سمعوا الصياح عليه ، فإذا هو قد خرج عليهم منبسط الوجه في غير الحال
الصفحه ٢٢٠ : صلىاللهعليهوآله ، وجعلهما الميزان في تقييم الأعمال
وإن كل ما خالفهما فهو بدعة وضلال (٤).
وعلى ضوء ذلك بين
الصفحه ٧٥ : الأسود
الخزاعي المدني ، من فحول الشعراء ومتقدّميهم ، ينسب إلى عزّة امرأة أحبّها وشبّب
بها ، روي أن الإمام
الصفحه ١٤٢ : الاتجاه : «ليس في الدنيا شيء
أعون من الإحسان إلى الإخوان» (٢).
وقال عليهالسلام
: «ما من عبد
يمتنع من
الصفحه ٢٧٩ : رزقه ، ومن حسن برّه بأهله زِيد في عمره»
(٦).
٣٧ ـ «من الغيبة أن تقول في أخيك ما ستره اللّه عليه
الصفحه ٣٠١ :
٧ ـ وقال منصور :
يا ابن الأئمّة من بعد النبي ويا
ابن الأوصياء أقرّ الناس
الصفحه ١٩١ : قضية ، بان من
الأشياء وبانت الأشياء منه ، ليس كمثله شيء ، ذلك اللّه لا إله إلاّ هو.
فقال الأعرابي
الصفحه ٣٣ :
والاختيار ، وهو
الأمر بين الأمرين ، فجمعوا الآراء المتشعّبة ، مستندين إلى ما آي الكتاب الكريم
في
الصفحه ٣١ : لم يزل يواقعهم من بلد إلى بلد حتى قُتل ابن الزبير ، وخلص
الأمر إلى عبد الملك ، واستمر في قتالهم حتى
الصفحه ٢٣٠ : :
تحدث الإمام الباقر عليهالسلام عن فضل القرآن ، ولا يخفى ما في ذلك من
دفع باتجاه الاهتمام بالكتاب الكريم