الصفحه ٢١٥ : الأعمش عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال : «يزعمون أني أنا المهدي ، وإني إلى أجلي أدنى
مني إلى ما يدعون ، ولو
الصفحه ٨٤ : الولاية ، ومحلّه من النبي صلىاللهعليهوآله في الخلافة (١).
ويعزّز ذلك ما رواه السيد المرتضى عن
أبي
الصفحه ٣٥ :
وعن أبي الصباح الكناني ، عنه عليهالسلام قال : «قيل لأمير المؤمنين عليهالسلام : من شهد أن لا إله
الصفحه ١١٢ : وثلثها وربعها وخمسها ، فما يرفع له إلاّ ما أقبل عليه
بقلبه ، وإنّما أُمروا بالنوافل ليتمّ لهم ما نقصوا من
الصفحه ٢٠٣ : ، ومحافظاً على ديمومة حركة الرسالة ، ولم يتخلف
أحد من الأنبياء عن هذه القاعدة الإلهية منذ أبينا آدم
الصفحه ٤٢ : أعضلت على الحكام ،
ولم يهتدوا إلى وجه الصواب فيها ، فاستوجبت تدخّل الإمام عليهالسلام ، ما نقل في
الصفحه ٤٦ : ما خصّه اللّه به ، فصار
إلينا وتوارثناه من دون قومنا» إلى آخر المناظرة ، وهي طويلة (٣).
قال الشاعر
الصفحه ١٢٨ : جعفر
محمد بن علي عليهماالسلام يجيزنا
بالخمس مئة درهم ، إلى الست مئة ، إلى الألف درهم (٢).
وعن عمرو
الصفحه ٣٧ : بن علي الباقر عليهالسلام
قال لبعض أصحابه : «ما
لقينا من ظلم قريش إيانا وتظاهرهم علينا ، وما لقي
الصفحه ١٠١ : عن دائرة المعاصرين له عليهالسلام ، نصل إلى حقيقة إجماع كلّ من ترجم
للباقر عليهالسلام على تعظيمه
الصفحه ٣٠ : محمد ، فكثر
من يأتيهم ويميل معهم ، سيّما بعد مقتل زيد بن علي سنة ١٢١ هـ ، حتى أطاحوا بالعرش
الأموي سنة
الصفحه ٩ : الفكرية التي تمثّل
تحدّيات الفكر آنذاك ، سيّما ما طرأ على الواقع الإسلامي من بدع وشبهات ومفاهيم
باطلة
الصفحه ١٥ :
أدم إلى جنب زمزم ،
ليعرف فضله على زمزم ، قال : ثمّ غارت البئر فذهبت ، فلا يدرى أين هي اليوم
الصفحه ٥٧ :
يدرك في آل الحسن
امرأة مثلها (١). ومن كراماتها ما روي عن ولدها أبي جعفر
الباقر عليهالسلام ، قال
الصفحه ١٢١ : على الدنيا؟ فقال عليهالسلام
: لا يا جابر
، ولكن حزن همّ الآخرة. يا جابر ، من دخل قلبه خالص حقيقة