الصفحه ٦١ :
المعارف ، وحقائق
الأحكام والحكم واللطائف ما لا يخفى إلاّ على منطمس البصيرة ، أو فاسد الطوية
الصفحه ٢٥٣ : شيعتي مثلك»
(١).
وكان التنوع صفة بارزة في مدرسته
الفقهية على ما قدمنا ، فكان يقصده العلماء من كل
الصفحه ٢١٨ : :
معنى الموت :
قيل لمحمد بن علي الباقر عليهالسلام : «ما الموت؟ قال عليهماالسلام : هو النوم الذي
الصفحه ٣١٠ : ء ........................................................... ٢٥٧
الشعر المنسوب إليه عليه
السلام ............................................ ٢٥٨
ما تمثّل به من
الصفحه ٤١ : ، فخرجوا من الدنيا ملومين ، لمّا لم يأخذوا ما ينفعهم في
الآخرة ، فقسم ما جمعوا لمن لم يحمدهم ، وصاروا إلى
الصفحه ٢٩٦ :
عودته في طعام أو
شراب ، فلم يتهيّأ له شيء من ذلك (١).
قال الشاعر :
هلم بنا نبكي على
الصفحه ١٩٠ : وهمك عليه
من شيء فهو خلافه ، لا يشبهه شيء ولا تدركه الأوهام ، كيف تدركه الأوهام وهو خلاف
ما يعقل
الصفحه ٢٢٢ : الحرام ، وهذه الصخرة التي يروى أن رسول اللّه وضع قدمه عليها ، لما صعد
إلى السماء ، تقوم لكم مقام الكعبة
الصفحه ١٥٦ : »
(٣).
واعتبر ذلك من حقوق اللّه سبحانه على
العباد ، فقد سأله زرارة : «ما حق اللّه على العباد؟ فقال عليهالسلام
الصفحه ٢٢ : عبد الملك على الشيعة
في العراق ، فهربوا إلى نواحي مكة والمدينة من قمع الحجّاج ، فعزل الوليد عمر بن
عبد
الصفحه ١٩٥ :
من الحواس الخمس ، فإذا نظر إلى الكتابة ظهر له ما خفي ولطف ، فمتى تفكر العبد في
ماهية الباري وكيفيته
الصفحه ٢١ : الملك السمّ إلى عبد
اللّه بن محمد بن علي بن أبي طالب ، فمات منه بالحميمة من أرض الشراة سنة ٩٧ هـ بعد
أن
الصفحه ١١٦ : محمد عليهمالسلام.
من هنا دعا الإمام الباقر عليهالسلام إلى ربط الإنسان المسلم بربّه ، من
خلال كشف ما
الصفحه ١٥٠ : رسول اللّه ؛ ورسول اللّه خيرٌ من عليّ ، ثم لا يعمل بعمله ولا يتبع
سنته ، ما نفعه حبّه إيّاه شيئا
الصفحه ٢٨٧ :
عفّان ، وتتبرّءون من أعدائه كائناً من كان ، حتّى إذا صار إلى علي بن أبي طالب عليهالسلام
، قالوا