الصفحه ١٤ : الملك؟ ألا يعلمون أن خليفة المرء خير من رسوله (٣).
وعلى نفس المنوال يقول خالد بن عبد
اللّه القسري والي
الصفحه ٤٧ : له : يقول لك هشام : ما الذي يأكل
الناس ويشربون إلى أن يفصل بينهم يوم القيامة؟ قال له أبو جعفر
الصفحه ٢٧٤ : عنه عليهالسلام اعجاب الأدباء على مر العصور ، لأنها
لوحات جميلة من حيث الشكل والمحتوى ، قال الجاحظ
الصفحه ٢١٩ : رأى منه ما يحب من البِشر
واللطف والسرور به حتى مرّ بخلق من خلق اللّه ، فلم يلتفت إليه ، ولم يقل له
الصفحه ١٥١ : »
(٢).
رابعاً
: وأمرهم أن يعرضوا أنفسهم على المكارم الواردة في القرآن ، وأن يسلكوا سبيله ،
فمن وصيته إلى جابر بن
الصفحه ١٧ :
معاوية على لعن أمير المؤمنين الإمام علي عليهالسلام
من على منابر المسلمين بعد صلاة الجمعة ثلاث مرات
الصفحه ٢٧٠ : ء يقفان على رأس مفردات الطبّ الروحاني والعلاج النفساني ، قال تعالى : «وَنُنَزِّلُ مِنَ
الْقُرْآنِ مَا هُوَ
الصفحه ٢٧٨ : ـ «كفى بالمرء غشّاً لنفسه أن يبصر من الناس ما
يعمى عليه من أمر نفسه ، أو يعيب غيره بما لا يستطيع تركه
الصفحه ٢٠٨ : آل البيت ،
ومنها أنه دليل على طهارة القلب وطيب المولد ، ويؤدي بالمرء إلى غفران الذنوب
والخلاص من شديد
الصفحه ١٤٣ : ءل مسألة من لا عهد له بصاحبه ،
فقلت : يا ابن رسول اللّه ، إنك لتفعل شيئاً ما يفعله أحد من قبلنا ، وإن فعل
الصفحه ٦٥ : أتباعه ، ومع ما قدّمناه من مصادر حديث
تسمية محمد بن علي عليهماالسلام
بالباقر عن النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٩ : ، والخليفة على المهاد ليلة الحصار إذ جزعوا ، والمستودع
الأسرار ساعة الوداع»؟! (١)
إلى آخر كلامه.
٧ ـ التقية
الصفحه ٢٠١ : الوسائل التي يتمكّن المرء من
التعرّف على الإمام ، أو الخصال التي يجب توافرها في الإمام ، لكي يسحب البساط
الصفحه ٩٢ :
محمد
، ثم الحسن بن علي ، ثم القائم ، اسمه اسمي ، وكنيته كنيتي»
(١).
وهذا من الأخبار المشهورة عن
الصفحه ٩١ : الحسين
، فقال : سيولد محمد بن علي في حياتك فأقرئه منّي السلام ، ثمّ تكملة اثني عشر
إماماً.
قلت : يا