الصفحه ٢٦٥ : غسّله علي عليهالسلام
عند وفاته من بئر سعد بن خيثمة ، وذكر أولاده صلىاللهعليهوآله
من خديجة ، ووفاة
الصفحه ٢١٣ : كل مؤمن يقرّ له بالإمامة من اللّه»
(٢).
وعن داود الرقي ، قال : «قال الباقر محمد بن
علي بن الحسين
الصفحه ٢٧٣ : خلال الأعراض البادية على الوجه ، كاستدلاله على البواسير من
خلال امتقاع لون الوجه البادي على إسحاق
الصفحه ٢٤٩ : المروي
عنه من علوم أهل البيت ، كان يقول : «لو كان لألسنتكم أوكية لحدثت كلّ امرئ بما له
وعليه
الصفحه ١٧٧ : أنه من حواري الباقر والصادق عليهماالسلام ، وله محل عندهما ، قال الكشي : انه
ممن اتفقت العصابة على
الصفحه ١٦ : إليه : تعست ، صلّى عليه رسول اللّه صلىاللهعليهوآله ، واتّخذته مصلباً! (١).
ووصف الوليد بن عبد
الصفحه ١٧٦ : علي بن نوح : انقرضت
كتبه فليس أعرف منها إلاّ كتاب الغيبة (١).
٤
ـ إبراهيم بن عثمان الخزاز. ثقة ، له
الصفحه ١٨١ :
كتاب (١).
٣٨
ـ شجرة بن ميمون. أبو أراكة النبال
الوابشي ، كوفي ، هو وابنه علي بن شجرة ، والحسن بن
الصفحه ٥٨ :
على أنّه لم يصرّح أحد من المصادر التي
رأيتها بأنّ ولادته كانت سنة ٤١ هـ ولا سنة ٤٤ هـ ، لكن ذكر
الصفحه ١٨٢ : ، عرضه على أبي جعفر محمد بن علي الباقر عليهالسلام ، فقال : «هذا قول أمير المؤمنين
عليهالسلام» (٥).
٥٠
الصفحه ٢٧٦ : »
(٢).
٩ ـ «إن اللّه يعطي الدنيا من يحبّ ويبغض ، ولا يعطي
دينه إلاّ من يحبّ» (٣).
١٠ ـ «إنّما يُبتلى المؤمن في
الصفحه ١٨٤ :
مسلم بن أبي سارة ،
وهم أهل بيت فضل وأدب ، وعلى معاذ ومحمد تفقّه الكسائي علم العرب ، والكسائي
الصفحه ١٨٦ :
حسان (١).
٧٣
ـ هارون بن حمزة الغنوي. ثقة ، عين ، له
كتاب ، عده الشيخ من أصحاب الباقر عليهالسلام
الصفحه ٢٢٦ : على المؤمنين أن لا يتجاوزوا الحدّ
فيهم عليهمالسلام ، ولا يغتروا
بما يقوله الغلاة من نبوّتهم أو
الصفحه ١٧٤ : خالد
الأقطع ، وأبان بن تغلب ، وكان أبان عالماً بالقراءات ، وله كتاب القراءات (٢) ، قرأ على عاصم ، وأبي