الصفحه ٢٧١ : (٦) ، وكل ما يشتكي منه الإنسان (٧) ، وشدّة الطلق وعسر الولادة (٨) ، والرمد (٩) ، وعبث الشيطان (١٠) ، وتعرّض
الصفحه ٣٠٨ : الإمامة ................................................... ١٩٧
وجه الحاجة إلى الإمام
الصفحه ١٨٠ : : أبو عبيدة ، زياد الحذاء ، كان حسن المنزلة عند آل
محمد عليهمالسلام ، وكان زامل
أبا جعفر عليهالسلام
الصفحه ٢٢٨ :
مذهب خلقي سام ،
يعلو بمن يأخذ به إلى مدارج السمو الإنساني (١).
قال الشاعر :
والخير كل
الصفحه ٢٩٠ : ، سير أعلام النبلاء ٤ : ٤٠٥ ، روضة الواعظين : ٢٠٣.
(٥) الكافي ٦ : ٢٨٦
/ ١ ، مناقب آل أبي طالب ٣ : ٣٢٩.
الصفحه ١٠ :
تعالج مرحلة معينة ، بل تعالج الحياة كلّها.
وعلى الرغم من عدم إنصاف التاريخ الذي
كتبه أعوان الطغاة
الصفحه ٢٥٠ : أصوله من الضياع ، في وقت درج فيه الناس على إهمال شؤون الدين
، والجهل بمسائل الحلال والحرام.
قال ابن
الصفحه ٩٤ : الأرضية المناسبة لنشوء مدرسة أهل البيت على يد الصادقين من
ولـده عليهمالسلام.
وقد روى النص عنه
الصفحه ٢٨٠ : بالحكم والمعارف
والآداب ، حرص من خلالها على التوجيه والإصلاح ، والحفاظ على الشريعة الغراء ،
وكان منها عدة
الصفحه ٢٢٣ :
المقدس
، ولقد وضع عبد من عباد اللّه قدمه على حجره ، فأمرنا اللّه تبارك وتعالى أن نتخذه
مصلّى. يا
الصفحه ١٤٩ : ، الذين إذا غضبوا لم يظلموا ، وإذا رضوا لم يسرفوا ،
بركة على من جاوروا ، سلم لمن خالطوا»
(٢).
ثانياً
الصفحه ٢٠٠ : أبي حفصة ،
أنهما سمعا أبا جعفر عليهالسلام
يقول : «من مات
وليس عليه إمام مات ميتة جاهلية»
(٣).
وقال
الصفحه ٨٣ :
٤ ـ زينب بنت محمد
الباقر عليهالسلام
:
أُمّها وأُم شقيقها علي أُم ولد ، وقيل
: إنّ أُم زينب أُم
الصفحه ١٧٥ : الفرزدق :
يا لهف نفسي على عينيك من رجل.
وعمّر دهراً ، وكان للرضا عليهالسلام إليه رسالة أثنى بها عليه
الصفحه ٢٤٣ :
روايته سلمت وسلم الناس من الوقوع في الضلال.
وعلى نفس المنوال اهتم الإمام الباقر عليهالسلام بضرورة