الصفحه ٢٠٦ : عليهالسلام : «من سره أن لا يكون بينه وبين اللّه حجاب حتى
ينظر الى اللّه وينظر اللّه إليه ، فليتول آل محمد
الصفحه ١٥٣ :
إزارا؟
فقلت : لا. فضرب بيده على فخذه ، ثم قال : ما هؤلاء باخوة»
(١).
٢ ـ الحثّ على طلب
العلم
الصفحه ٢٩ : ابتداء دعاة بني
العباس إلى محمد بن علي ، وتسميتهم إيّاه بالإمام ، كان في خلافة الوليد سنة ٨٧ هـ
، ولم
الصفحه ١٣١ : مستعبداً. قال عليهالسلام : قد قبلت. فلما كان وقت خروجه إلى مكة
، قال : مذ حججت فتزوجت ومكسبي مما يعطف علي
الصفحه ٢٩١ : عليهالسلام إلى رضوان بارئه بالحميمة من الشراة ،
ثم نقل إلى بقيع المدينة يوم الإثنين ، السابع من ذي الحجة ، في
الصفحه ٢٦٦ : (٢) ، وبعثة علي عليهالسلام إلى اليمن (٣) ، ومقتل عثمان (٤) ، ومسير علي عليهالسلام من ذي قار إلى حرب البصرة
الصفحه ١١٩ :
وكما
يحبّ اللّه أن يكبّر .. » (١).
وله عليهالسلام
من أدعيته القصيرة ما رواه الجاحظ : «اللّهمّ
الصفحه ٥٩ :
وفاته :
انتقل الإمام الباقر عليهالسلام إلى رضوان بارئه بالحميمة من الشراة ،
ثم نقل إلى بقيع
الصفحه ١١ : عليهالسلام في ظلّ إمامة أبيه علي زين العابدين عليهالسلام من سنة ٦١ إلى ٩٥ هـ ، أي نحو أربع
وثلاثين سنة وأشهر
الصفحه ٢١١ : الطريق الواضح والصراط المستقيم إلى اللّه عزوجل ، ونحن من
نعمة اللّه عزوجل على خلقه ، ونحن المنهاج ، ونحن
الصفحه ٥ : ، والمشاكل العالقة وحلّها إلى مرحلة معينة ، بل يطرحها على
صعيد الحياة برمّتها ، انطلاقاً من ذلك الموقع
الصفحه ٤٤ :
إلى اللّه لينقذ
المسلمين من محنتهم ، وينزل عقابه الصارم بالمردة الظالمين لعنة اللّه عليهم
أجمعين
الصفحه ٢٠٩ : (٤).
الصلاة عليهم :
الصلاة على النبي وآله من الحقوق التي
جاءت صريحة لأهل البيت عليهمالسلام
في محكم الكتاب
الصفحه ٢٥ : نصرته عليهالسلام
ندم وحارب (٢)
، ودعا الناس إلى التوبة ، فبايعه نحو خمسة آلاف على الثأر للحسين
الصفحه ٢٠٤ :
وفي حديث آخر عنه عليهالسلام ذكر فيه وصية موسى عليهالسلام إلى فتاه يوشع بن نون (٢).
وأخرج