الصفحه ١٩ : ثلاثة أيام (٢)
، وتآمر مع أصحابه ومن كان بحضرته من بني أُميّة للنيل منه وتوبيخه ، فلما دخل
عليه أبو جعفر
الصفحه ٤٠ :
من هنا دعا الإمام الباقر عليهالسلام أتباعه إلى مقاطعة السلطة وتحريم
التعاون مع رموزها الذين
الصفحه ١٣٤ :
فسلم
علي ببُهر (١) وقد تصبب عرقاً.
فقلت
: أصلحك اللّه ، شيخ من أشياخ قريش في هذه الساعة على مثل
الصفحه ٢٥٤ :
شباب
الشيعة لا يتفقه في الدين لأوجعته»
(٢).
سادساً
: رجع الفقهاء إلى رأيه في المسائل الغامضة من
الصفحه ٢٣ :
وكتب هشام بن الحكم إلى خالد بن عبد
اللّه القسري يقسم عليه أن يقطع لسان الكميت ويده ، لقصيدة رثى
الصفحه ٧٤ : :
كم جزت فيك من أحواز وأيفاع (٢)
وأوقع الشوق بي قاعا إلى قاعِ
ياخير من حملت
الصفحه ٤٨ : ، من قبل أن نطمس وجوهاً فنردّها على أدبارها ، أو يلعنوا كما لعن أصحاب
السبت ، وكان أمر اللّه مفعولاً
الصفحه ٢٦ : زمزم ، وحلف باللّه الذي لا إله إلاّ
هو ليبايعن أو ليحرقنّ بالنار ، فأنقذهم جيش المختار ، وكان ينال من
الصفحه ١٥٥ : مع الآخرين ، فكأنك تصلي وتتعبد ، يصلي عقلك
ويتعبّد إلى اللّه سبحانه حتى يفيض عليه الحقيقة مما لم يطلع
الصفحه ٢٣٥ : بِعَبْدِهِ لَيْلاً»
(٣) ثم ذكر
اجتماعه بالمرسلين والصلاة بهم في المسجد الأقصى وسؤاله منهم على من يشهدون ، وما
الصفحه ٢٠ : (٢)
البطش بشيعتهم :
لم يترك بنو أمية وسيلة من وسائل
الإيذاء إلاّ اقترفوها بحقّ آل أبي طالب وشيعة أهل
الصفحه ٢٤ :
والفسوق وأنواع
الرذيلة (١)
، وحين وصل إلى سدة الحكم أراد انتزاع البيعة من الحسين عليهالسلام
الصفحه ٨٢ : الصادق عليهالسلام ، وكان متّهماً بالخلاف على أبيه في
الاعتقاد ، وكان يخالط الحشوية ، ويميل إلى مذاهب
الصفحه ٢٤٥ : أبيه ... وقال أبوه : عرضنا هذا الكتاب على أبي جعفر محمد بن علي الباقر عليهماالسلام ، فقال : هذا قول
الصفحه ١١٠ : البصري أقبل إلى مسجد رسول اللّه وكان قد هيّأ أربعين مسألة يسأل عنها أبا
جعفر عليهالسلام ، منها ،
قال