الصفحه ١٥٢ : ، وليعطف غنيكم على فقيركم ،
وليساعد ذو الجاه منكم بجاهه من لا جاه له ، ولينصح الرجل أخاه كنصحه لنفسه
الصفحه ١٧٢ : الصالحة من هذا
الجمع ، أن تمخضت عن كوكبة من الرجال الثقات المخلصين والمؤلفين الذين أوقفوا
حياتهم على حمل
الصفحه ٦٦ : ء ذلك على لسان الصحابي الجليل جابر بن عبد اللّه الأنصاري رضياللهعنه بعد أن رآه في أكثر من مناسبة ، ففي
الصفحه ٢٦٣ : حاتم أحمد
بن حمدان الرازي : كان الخليل بن أحمد أول من استخرج العروض ، فاستنبط منها ومن
علل النحو ما لم
الصفحه ١١٨ : والنار حقّ ، والساعة حقّ آتية لا ريب فيها ،
وأنّك تبعث من في القبور.
اللّهمّ
لك أسلمت ، وبك آمنت
الصفحه ٣٤ : : عجبت لإخواننا من أهل العراق يسمّون الحجّاج مؤمناً ، قال
الذهبي : يشير إلى المرجئة منهم ، الذين يقولون
الصفحه ٢٨٩ :
الإمام عليهالسلام عن عدّة
تساؤلات ، منها : قال النصراني : «أنتم الذين تزعمون أنّكم تذهبون إلى الجنّة
الصفحه ٢٣٢ : بذلك. فقال : سبحان
اللّه! ذاك من الشيطان ، ما بهذا أمروا ، إنّما هو اللين والرقة والدمعة والوجل
الصفحه ١١١ : عليهماالسلام : اردده علي ، فتبعه
إلى الصفا فلم يره ، فقال الباقر عليهالسلام : أراه الخضر»
(١).
وروى حريز
الصفحه ٩٧ : (٢).
٥ ـ وقال ابن خلدون ، المتوفّى سنة ٨٠٨
هـ : وأما الإمامية ، فساقوا الإمامة من علي الرضي إلى ابنه الحسن
الصفحه ٣٦ : من مواجهة بعض الحكام في مواقف
فرضوها عليه ، فكم من كلمة حق قالها أمام سلطان جائر ، وانقطع إلى نشر
الصفحه ٨٥ :
أشهر ، ثم أطلقه بعد
جدال بينهما ، فعاد إلى الكوفة وكلّه عزم على الثورة والمناهضة للجور والباطل
الصفحه ٢٢١ : الشام من الحج أيام كانت مكة بيد ابن
الزبير ، فجعل عبد الملك يجبرهم على تغيير وجهة الحج إلى بيت المقدس
الصفحه ٩٦ :
اثنا
عشر ، سبعة من صلب هذا ، ووضع يده على كتف
أخي محمد»
(١).
٨ ـ وروى أبو حمزة الثمالي ، عن أبي
الصفحه ٢٠٧ : مع آل محمد عليهمالسلام» (٣).
وقال عليهالسلام
: «من سرّه أن
لا يكون بينه وبين اللّه حجاب حتى ينظر