الصفحه ٢٩٤ : عليهماالسلام
، عن كل ما يمت بصلة إلى السلطة ورموز بلاطها ، إلاّ أنّه يمثل بالنسبة للسلطات
الأُمويّة هاجساً من
الصفحه ٢٩٨ :
ما قيل فيه من الشعر :
فيما يلي نخبة من الأشعار التي قيلت في
مدح أو رثاء الإمام الباقر
الصفحه ٣٠٢ :
فكيف لنفسي لا تموت صبابة
وقد لقيت آل النبي النكاله (١)
١١ ـ وقال
الصفحه ٢٦٢ : عليهالسلام قصيدته التي
يقول فيها :
من لقلب متيم مستهام
غير ما صبوة ولا أحلام
الصفحه ٦٧ :
وكيف لا وهو شبيه المصطفى
ووجهه الوجيه قبلة الورى
من كلّ ما يرى وما ليس يرى
الصفحه ٢١٢ : تراجمة وحي اللّه ، ونحن الحجة البالغة على من دون السماء ومن
فوق الأرض» (٢).
وعن جابر الجعفي ، قال : قال
الصفحه ٢٥٨ : بعضها
لا يرقى إلى بلاغة الإمام وفصاحته المعهودة في قصار كلماته ومواعظه وسائر حديثه.
ومنها ما رواه ابن
الصفحه ١٩٦ :
الصاد فدليل على أنه عز وجل صادق وقوله صدق وكلامه صدق ، ودعا عباده إلى إتباع
الصدق بالصدق ، ووعد بالصدق
الصفحه ١٠٨ : أن ناظره الإمام
الباقر عليهالسلام في بلاد
الشام : «يا معشر النصارى ، ما رأيت أحداً قط أعلم من هذا
الصفحه ٢٦٨ : موضع شهادة النفس الزكية ، وهو
ما حدث (٢)
، وأخبر عن شهادة الحسين بن علي بن الحسن صاحب فخ (٣) ، وقال
الصفحه ٣٨ :
موت
الحسن عليهالسلام ، فقتلت شيعتنا بكل بلدة ، وقطعت الأيدي
والأرجل على الظنّة.
وكان
من يذكر
الصفحه ٢٩٩ : فضلهم
فالأول السابق كالأخر
هم الألى شادوا بناء العلى
بالأسمر
الصفحه ٢٦٠ : نجران
والمؤمنون بحبّ آل محمد
يُرمَون في الآفاق بالنيران (١)
ما تمثّل
الصفحه ٧٧ :
قال : فقال له عبد الملك بن مروان : ما
مدحك إنّما جعلك راقياً للحيّات ، قال : فذكر عبد العزيز ذلك
الصفحه ٢١٠ :
وآل
محمد».
ونقل عن الإمام الباقر عليهالسلام ما يؤكد هذا الحق الثابت والمضيع ، أو
المنقول بصور