الصفحه ١٥٧ : المعلّم تعليمه إلى طلابه ، فيقول عليهالسلام : «من علّم باب هدى ، فله مثل أجر من عمل به ، ولا
ينقص أولئك
الصفحه ١٥٨ : الشريف ،
فقد ثبت في الصحيح أنه عليهالسلام
عارض ما يحفظ من حديث اللوح الذي يتضمن النص على أئمة أهل البيت
الصفحه ١١٥ : عليهمالسلام ، قال : «ما اغرورقت عين بمائها
من خشية اللّه تعالى إلاّ حرّم اللّه وجه صاحبها على النار ، فإن سالت
الصفحه ٦٣ : ، وقال : «وأمرك رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
أن تدفعها إلى ابنك محمد بن علي ، فأقرئه من رسول اللّه
الصفحه ١٤٦ : يجمع صفوف المؤمنين من أصحابه ، ويركّز على
تربيتهم روحياً وعلمياً ، ليعيد الثقة إلى نفوسهم ، وكان أولئك
الصفحه ٥٢ :
النساء ، فيقول له
أبو جعفر عليهالسلام : «ما يبكيك يا سعد؟
قال : وكيف لا أبكي وأنا من الشجرة
الصفحه ٢٣٦ : نزل بلغة واحدة ، وعلى قراءة واحدة ، هي لغة قريش ،
لقوله تعالى : «وَمَا
أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ
الصفحه ٧٢ : للكميت ما تقدّم من ذنبه وما تأخّر ، فلمّا بلغ إلى قوله :
متى يقوم الحقّ فيكم متى
الصفحه ١٧١ :
قال الشاعر :
سمت به معاهد العلم إلى
هام الضراح والسماوات العلى
الصفحه ٢٣٨ : الإنسان بذوقه ومن تلقاء نفسه ، في عدة أحاديث ، منها ما
رواه ثقة الإسلام الكليني عن زيد الشحام ، قال : «دخل
الصفحه ١٩٤ :
موقوف
(١) عليه ، ولا مكان جاور شيئاً ، بل حي يعرف ،
وملك لم يزل له القدرة والملك ، أنشأ ما شاء حين
الصفحه ١٦٥ : تداول أهل البيت عليهمالسلام
عدة كتب منها : الجفر والجامعة والصحيفة ومصحف فاطمة ، وكتاب علي عليهالسلام
الصفحه ٢٣٧ : مطلق ، بل إن للإنسان حولاً وقوةً ، لكنهما خاضعان
للإرادة الإلهية ، وعلى أساس هذا الاتجاه من الوعي فسروا
الصفحه ١٢٦ : السبعين» (١).
وفي هذا الصدد ، كان عليهالسلام يسعى إلى تربية شيعته وأتباعه من
المؤمنين على أرقى نماذج
الصفحه ٢٢٧ : تفسير القرآن ، وروت عنه الخاصة والعامة الأخبار ، وناظر من كان يرد
عليه من أهل الآراء ، وحفظ عنه الناس