الصفحه ٤٠ :
من هنا دعا الإمام الباقر عليهالسلام أتباعه إلى مقاطعة السلطة وتحريم
التعاون مع رموزها الذين
الصفحه ٤٦ :
فقال : أليس اللّه بعث محمداً صلىاللهعليهوآله من شجرة عبد مناف إلى الناس كافّة ،
فمن أين
الصفحه ٥٩ :
وفاته :
انتقل الإمام الباقر عليهالسلام إلى رضوان بارئه بالحميمة من الشراة ،
ثم نقل إلى بقيع
الصفحه ٧٤ : :
كم جزت فيك من أحواز وأيفاع (٢)
وأوقع الشوق بي قاعا إلى قاعِ
ياخير من حملت
الصفحه ٨٤ : اسمها حورية ، أو حوراء ، اشتراها المختار الثقفي ، وأهداها إلى
الإمام علي بن الحسين عليهماالسلام
، فولدت
الصفحه ٨٥ :
أشهر ، ثم أطلقه بعد
جدال بينهما ، فعاد إلى الكوفة وكلّه عزم على الثورة والمناهضة للجور والباطل
الصفحه ٩٠ : الشيخ الطبرسي : وأما طريقة
التواتر ، فمثل ما ذكرناه فيما تقدّم ، فإن الشيعة قد تواترت خلفاً عن سلف إلى
الصفحه ١٣٤ : ، فقال : من أمرك أن تقدم إلي
هذا البغل؟ قلت : اخترته لك. قال : وأمرتك أنت تختار لي؟!
ثم قال : إنّ أحبّ
الصفحه ١٣٦ : »
(١).
وبيّن الإمام الباقر عليهالسلام مصداق الصبر الجميل ، وهو اجتناب
الشكوى إلى الناس ، عن جابر الجعفي ، قال
الصفحه ١٣٨ : أبيه ، قال : «كان رجل من أهل الشام
يختلف إلى مجلس أبي جعفر عليهالسلام
، ويقول له : يا محمد ، ألا ترى
الصفحه ١٩١ : قضية ، بان من
الأشياء وبانت الأشياء منه ، ليس كمثله شيء ، ذلك اللّه لا إله إلاّ هو.
فقال الأعرابي
الصفحه ١٩٨ :
الباقر عليهالسلام أنه قال : «واللّه ما ترك اللّه
أرضه منذ قبض اللّه آدم إلاّ وفيها إمام يهتدى به إلى
الصفحه ٢٢١ :
فإن
كل بدعة ضلالة ، وكل ضلالة سبيلها إلى النار ، ثم نزل صلىاللهعليهوآله
وهو يقول : قليل في
الصفحه ٢٤٥ : أمير المؤمنين عليهالسلام
، انّه كان يقول إذا صلّى قال في أول الصلاة
... وذكر الكتاب» (١).
إلى جانب
الصفحه ٢٥٦ : قواعده ومسائله ، جمعوا من ذلك مسائل
رتبها المتأخرون على ترتيب مباحثه ، ككتاب أصول آل الرسول ، وكتاب