الصفحه ٢٤٩ : خمسة آلاف حديث (٢).
ومما يدل على سعة علوم الإمام الباقر عليهالسلام وعمقها ، أنه مع الكم الهائل
الصفحه ٢٥٣ : ، أمثال زرارة ومعروف بن خربوذ وبريد
بن معاوية وأبي بصير الأسدي والفضيل بن يسار ومحمد بن مسلم الطائفي وأبان
الصفحه ٢٥٧ : الفراغ منه ، لحديث محمد بن مسلم عن أبي
جعفر عليهالسلام ، قال : «كلّما شككت فيه مما قد
مضى فامضه كما هو
الصفحه ٢٦٠ : نجران
والمؤمنون بحبّ آل محمد
يُرمَون في الآفاق بالنيران (١)
ما تمثّل
الصفحه ٢٦٦ : : أبان
بن تغلب ، له كتاب الفضائل ، وكتاب صفين ، وإبراهيم بن محمد بن أبي يحيى ، قيل :
ان كتب الواقدي
الصفحه ١٩٧ : وتعالى ذكره»
(١).
٢ ـ كلماته في الإمامة :
تحدث الإمام أبو جعفر الباقر عليهالسلام عن كثير من جوانب
الصفحه ٧٠ : عليهالسلام
: ربّ لاتذرني فرداً (٣).
شعراؤه :
جاء في تراجم الإمام الباقر عليهالسلام أنّ الشعراء الذين
الصفحه ١٧٠ :
آنذاك ، وضع حجره
الأساس الإمام الباقر عليهالسلام
من خلال تحديد معالم مدرسة أهل البيت ومصادر
الصفحه ٢٩٥ :
ومهما يكن فإنّ بعض المصادر ذكرت أنّ
سبب موته مرض ، بينما اكتفت بعض المصادر أنّ الإمام الباقر
الصفحه ٨٩ : (٢)
وإلى جانب تواتر النص عليه من أبيه ،
ذكر بعض العلماء الدليل العقلي على إمامته المتعلّق بوجوب الإمامة
الصفحه ١٤٦ :
وفي حدود ما اتّصل بحياة الإمام الباقر عليهالسلام ونشاطه العلمي المبدع على جميع
الاتجاهات نجد أبيه
الصفحه ١٩٩ :
الحديث أيضاً هوية الأئمة مفترضي الطاعة من قبل اللّه عزّوجلّ.
وجوب معرفة الإمام :
تحدّث الإمام الباقر
الصفحه ٢٤٧ :
وقد وصل الينا
مدوّناً في موسوعات الفقه والحديث ، التي اعتمدت الأصول الأربعمائة المروية عن
الإمام
الصفحه ١١ :
الفصل الأوّل
عصر الإمام الباقر عليه
السلام ٥٧ ـ ١١٤ هـ
تاريخ الباقر عليهالسلام :
عاش
الصفحه ٢٩٦ : :
كان الإمام الباقر عليهالسلام قد نعى نفسه المقدسة لولده الصادق عليهالسلام ، وأوصاه عدّة وصايا تتعلّق