الصفحه ٦٣ : ، وقال : «وأمرك رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
أن تدفعها إلى ابنك محمد بن علي ، فأقرئه من رسول اللّه
الصفحه ١١٣ :
بين
يديك ولا أعتذر» (١).
وعرف الإمام الباقر عليهالسلام بكثرة الصلاة ، ولم يثنِه عنها كثرة
الصفحه ٣٠٦ :
٢ ـ عبد اللّه بن محمد
الباقر عليه السلام .................................. ٨١
٣ ـ أُم سلمة بنت
الصفحه ٢٠ : أصبحوا
يمشون زهواً في قرى نجران
والمؤمنون بحبِّ آل محمد
يُرمَون
الصفحه ٥٨ :
كانت سنة ٤٤ هـ (٢).
ويبدو أنّ أبا القاسم الكوفي قد بنى على
هذا القول ، فذكر أنّ الإمام محمد الباقر
الصفحه ١٢٨ : جعفر
محمد بن علي عليهماالسلام يجيزنا
بالخمس مئة درهم ، إلى الست مئة ، إلى الألف درهم (٢).
وعن عمرو
الصفحه ١٦٦ : ء رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
، وأقبل على الحكم ، وقال : يا أبا محمد ، اذهب أنت وسلمة وأبو المقدام حيث
الصفحه ١٧٢ :
خديجة ، وحبابة
الوالبية.
وقد أثمرت توصيات الإمام الباقر عليهالسلام وجهوده في اعداد النخبة
الصفحه ١٨٠ : : أبو عبيدة ، زياد الحذاء ، كان حسن المنزلة عند آل
محمد عليهمالسلام ، وكان زامل
أبا جعفر عليهالسلام
الصفحه ١٨٩ : إدراكه والإحاطة بكيفيته ، فرد بالهيته ، متعال عن صفات خلقه»
(١).
وقال محمد بن مسلم : سأل نافع بن الأزرق
الصفحه ١٩٠ :
التوحيد ، ومن ذلك الدعاء وقت الزوال الذي علمه الباقر عليهالسلام محمد بن مسلم : «لا إله إلاّ اللّه
الصفحه ٢٦١ :
استنشاده الشعراء :
روى المؤرخون عن رجل من بني هاشم ، قال
: «كنا عند محمد بن علي بن الحسين
الصفحه ٣٠١ : الكتاب وبشّرت
بقدومه التوراة والإنجيل
لولا انقطاع الوحي بعد محمد
الصفحه ٢٧ : الإمام زين العابدين عليهالسلام
لم يكن طرفاً في حركة المختار ، لكنّه استبشر فرحاً حين أبرد برأس ابن زياد
الصفحه ٣٧ :
٢ ـ بيان مظلومية
أهل البيت عليهمالسلام
:
سعى الإمام الباقر عليهالسلام إلى بيان مظلومية أهل