الصفحه ١٠٣ : الغلام فسله وأعلمني بما يجيبك ، وأشار به إلى محمد بن علي الباقر عليهالسلام ، فأتاه الرجل فسأله فأجابه
الصفحه ١٥٨ : ، وأبدى
الإمام الباقر عليهالسلام
تواضعه العلمي في روايته حديث اللوح عن جابر مع علمه الأكيد بهذا الحديث
الصفحه ١٩٢ : مردود إليكم»
(٣).
صفات الذات :
نفى الإمام الباقر عليهالسلام ما قاله بعض متكلمي العراق من تعدد
صفات
الصفحه ١٩٣ : وتوحيده ،
وتنزيهه عن المشابهة لمخلوقاته المفتقرة إلى الزمان والمكان والعلّة.
قال الإمام محمد بن علي
الصفحه ٢٠٦ : :
وحيث أن الإمامة منصب خطير ، به تقام
الفرائض وتنتظم الأمور ، صارت الولاية أحد أركان الإسلام ، عن فضيل بن
الصفحه ٢١٦ : كثيرة مرور شيعته خلال غيبة الإمام المهدي عليهالسلام
بمرحلة طويلة من التمحيص والابتلاء ، ومنه عن محمد بن
الصفحه ٢٦٢ :
بهذه الأبيات (٣).
والأبيات التي أراد الإمام عليهالسلام وصف أخيه زيد بها ، تعني أنّه كان
كريماً
الصفحه ٢٦٨ : (٤) ، وقام محمد بن إبراهيم بن طباطبا
وداعيته أبو السرايا بثورته ضد حكم المأمون ، بنفس التاريخ المذكور
الصفحه ٢٦٩ : نفس زكية من آل محمد صلىاللهعليهوآله
عند أحجار الزيت (٤)
، والخسف بجيش السفياني (٥)
، والنداء من
الصفحه ٢٧٤ :
عنك
وباءها» (٢).
٩ ـ نماذج من مواعظه ووصاياه ورسائله :
كان الإمام الباقر عليهالسلام يثير بعض
الصفحه ٢٨٤ : على العباد ، وأقبح آثار العباد عليهم»
(١).
١٠ ـ حوارات ومناظرات :
ناظر الإمام الباقر عليهالسلام
الصفحه ٢٩٤ : الحسين عليهالسلام.
وروي عن جعفر بن محمد عليهماالسلام يقول : سمعت أبي يقول لعمتي فاطمة بنت
الحسين
الصفحه ٢١ : » (١).
ومن أفعالهم في هذا الخصوص ، ما روي أن
هشام بن إسماعيل المخزومي كان ظالماً مبغضاً لآل محمد
الصفحه ٤٧ : دار الملك ، حينما سمع الإمام عليهالسلام
__________________
(١) الأنوار القدسية
/ محمد حسين
الصفحه ٦٢ :
تلقى
ولداً من ولدي ، يقال له محمد بن علي بن الحسين ، يبقر العلم بقراً ، فإذا رأيته
فاقرأه مني