الصفحه ٢٥٠ : الفقه والتشريع :
كان للإمام الباقر عليهالسلام دور كبير في نشر الفقه ، وأعاد له
نضارته ، وحافظ على
الصفحه ٢٥٨ :
والأدب ورواية الشعر ، منهم أبو جعفر
محمد بن الحسن بن أبي سارة الرواسي ، أُستاذ الكسائي والفرّا
الصفحه ٢٩٢ :
واختلف في الحاكم الذي توفي في زمانه ،
فهناك أخبار تصرح بوفاة الإمام عليهالسلام
في زمان عبد الملك
الصفحه ١٣٣ : ، قال عليهالسلام
: «المتكبر ينازع اللّه رداءه» (٣).
وعلى صعيد السيرة العملية للإمام الباقر
الصفحه ٢٦٧ : ، وعبد اللّه بن ابراهيم بن محمد
الجعفري ، له كتب منها : كتاب خروج محمد بن عبد اللّه ومقتله ، وكتاب خروج
الصفحه ٨ : ء ، قال : ما رأيت
العلماء عند أحد أصغر علماً منهم عند أبي جعفر محمد بن علي ، لقد رأيت الحكم عنده
كأنّه
الصفحه ٤٢ : وكتب : بسم اللّه
الرحمن الرحيم ، هذا ما ردّ عمر ابن عبد العزيز ظلامة محمد بن علي بن الحسين بن
علي بن
الصفحه ٤٦ : ورثتم ما ليس لغيركم ، ورسول اللّه مبعوث إلى الناس كافّة؟ فمن أين ورثتم
هذا العلم ، وليس بعد محمد
الصفحه ٥٥ :
الفصل الثاني
الهوية
الشخصية للإمام الباقر عليه السلام
نسبه :
هو الإمام المبجّل محمد باقر
الصفحه ٥٦ : (١).
ولابدّ من التنويه هنا أنّ ابن كثير
يعدّ الإمام الباقر بن علي الأكبر الشهيد في كربلاء وهماً منه ، قال ابن
الصفحه ٥٧ : عليهالسلام :
قال أبو محمد الحسن بن علي العسكري عليهالسلام : «ولد الباقر عليهالسلام
بالمدينة ، يوم الجمعة
الصفحه ٥٩ : أبو جعفر ولا كنية له غيرها ، وهي
مشتركة بينه وبين الإمام محمد الجواد عليهالسلام
، ويقال في التخصيص
الصفحه ٦٥ : أتباعه ، ومع ما قدّمناه من مصادر حديث
تسمية محمد بن علي عليهماالسلام
بالباقر عن النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٦٧ : جبّة خزّ ومطرف خزّ ، ويرسل عمامته خلفه (٥).
زوجاته :
كان لدى الإمام الباقر عليهالسلام من الزوجات
الصفحه ٧٦ : أنّه كان
على مودّة من الإمام الباقر عليهالسلام
، يدلّ عليه ما رواه السيد المرتضى أنّ رجلاً نظر إلى