الصفحه ٢٤٠ : جابر بن يزيد الجعفي كتاباً في
تفسير القرآن ، أخذه من الإمام الباقر عليهالسلام
، وكان أبو النضر محمد بن
الصفحه ١٠٩ : به
أهل الأرض كلهم ما قبلته منهم ، ولكنّه محمد ابن علي» (٣).
أجوبة واحتجاج :
روي عن الإمام الباقر
الصفحه ١٣١ :
تنحّى
عنهم» (١).
وكان الإمام الباقر عليهالسلام يكتب لبعضهم عهداً بالحرية بخط يده
ويختمه بخاتمه
الصفحه ٢٠٤ : العلامة ابراهيم بن محمّد
الصنعاني في كتابه (إشراق الأصباح) عن محمد بن علي الباقر عليهالسلام ، عن آبائه
الصفحه ٢٠٠ :
إمام
فميتته ميتة جاهلية ، ومن مات وهو عارف لإمامه لم يضره تقدم هذا الأمر أو تأخر ،
ومن مات وهو
الصفحه ٩٠ : أسماء الأئمّة من بعده ، وكان فيه : محمد بن علي الإمام
__________________
(١) إعلام الورى
بأعلام
الصفحه ٤٠ :
من هنا دعا الإمام الباقر عليهالسلام أتباعه إلى مقاطعة السلطة وتحريم
التعاون مع رموزها الذين
الصفحه ٦٨ : لجدّها محمد رضي اللّه تعالى عنه.
قال الإمام الصادق عليهالسلام : «كانت أُمّي ممن آمنت واتّقت وأحسنت
الصفحه ١٠٨ :
العلماء (١).
وقال الأبرش بن الوليد الكلبي (٢) بعد أن ناظر الإمام الباقر عليهالسلام : «إنّ هذا
الصفحه ١١٥ : موضع سجوده من
الدموع ، قال أفلح مولى الإمام الباقر عليهالسلام
: «خرجت مع محمد بن علي عليهماالسلام
الصفحه ١٣٩ : : «وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ
وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُوءْمِنِينَ»
(١) (٢).
وقد ابتعد الإمام عليهالسلام عن كل ما
الصفحه ٢١٣ : كل مؤمن يقرّ له بالإمامة من اللّه»
(٢).
وعن داود الرقي ، قال : «قال الباقر محمد بن
علي بن الحسين
الصفحه ٢٥٥ :
ركبها شعر ، أيكون
ذلك عيباً؟ فقال له محمد بن مسلم : أما هذا نصاً فلا أعرفه ، ولكن حدثني أبو جعفر
الصفحه ٢٧٠ : شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُوءْمِنِينَ»
(١).
من هنا أكد الإمام الباقر عليهالسلام أن يتعوذ المسلم بالرقى
الصفحه ٩ : والحديث والفقه وأُصوله والعقائد والتاريخ والطب وغيرها.
واستطاع الإمام الباقر عليهالسلام ملاحقة القضايا