الصفحه ٢٦ : المدينة ترك
الصلاة على محمد صلىاللهعليهوآله
في خطبته ، فقيل له : لِمَ تركت الصلاة على النبي
الصفحه ٩٣ : ، ويدفعه علي بن الحسين عليهماالسلام عند وفاته إلى ابنه محمد بن علي عليهالسلام حتّى ينتهى إلى آخر الأئمّة
الصفحه ١٠٧ : في عصره.
روي عن معاوية بن عمار الدهني ، عن محمد
بن علي الباقر عليهالسلام
في قول اللّه عزّوجلّ
الصفحه ١١٩ : ء ، ويا مكوّن كلّ شيء
، ويا باقي بعد كلّ شيء ، صلِّ على محمد وآل محمد ، وافعل بي كذا وكذا»
(٤).
ومن
الصفحه ١٨١ : كتاب يعد من الأصول (٣).
٤٠
ـ صباح بن يحيى. أبو محمد المزني
الكوفي ، ثقة ، له كتاب (٤).
٤١
ـ عامر بن
الصفحه ٢٥٤ : عن مسألة ، فلم يدر بما يجيبه ، فأرسله إلى
الباقر عليهالسلام (٤).
وروي أنه جاءت امرأة إلى محمد بن
الصفحه ٢٥٩ : الوزير مؤيد الدين أبو
طالب محمد بن أحمد بن محمد العلقمي أنّه عليهالسلام
أنشد يقول :
نحن على
الصفحه ٢٨٢ : وصيته لمحمد
بن مسلم :
«يا محمد بن مسلم ، لا يغرّنك الناس من نفسك ،
فإنّ الأمر يصل إليك دونهم ، ولا
الصفحه ٣١ : الزبير مع ابن الأزرق ، فتبرّأ ابن الأزرق منه ،
وقتل ابن أباض في أيام مروان بن محمد ، وافترقت هذه الجماعة
الصفحه ١١٠ : جعفر بن محمد الصادق عليهالسلام قال : «جاء رجل من الشام
(٢) ، وسأل أبا جعفر عليهالسلام
عن بدو خلق
الصفحه ١١١ : أن يرجع إلى أهله ، فادفعها إلى هؤلاء»
(٢).
وعن علي بن محمد بن القاسم العلوي أنّه
سأل أبا جعفر
الصفحه ١٢٩ :
وكان محمد بن علي
الباقر اذا رأى مبتلى أخفى الاستعاذة ، وكان لا يسمع من داره للسائل : بورك فيك
الصفحه ١٤٧ : الذي جعل مدرسة أهل
البيت تكتمل على يد صادق أهل البيت جعفر بن محمد عليهماالسلام
لتبلغ أوجها ، من حيث
الصفحه ١٥٠ :
القرآن والصوم
والصلاة وتعهد الجيران والأيتام.
قال الباقر عليهالسلام لمحمد بن مسلم : «يا محمد
الصفحه ١٦١ : الواسطي ، وغياث بن إبراهيم ، وقيس بن الربيع ، وكثير
النواء ، ومحمد بن زيد ، ومسعدة ابن صدقة ، ومقاتل بن