الصفحه ٢٢ : .
وروي عن الإمام الباقر عليهالسلام أن يحيى بن أم الطويل ـ وهو من أصحابه
ـ طلبه الحجّاج ، فقال : تلعن أبا
الصفحه ٣٤ : هذا الفكر الهدّام ، فروي عن
الإمام الباقر عليهالسلام
أنّه لعن المرجئة ، وقال في حديث : «اللهمّ العن
الصفحه ٣٥ : العين
للمؤمنين ، ثم قال عليهالسلام : فما بال من جحد
الفرائض كان كافراً؟» (١).
وتقوّل بعضهم على الإمام
الصفحه ٣٩ : بكم» (١).
٣ ـ مقاطعة السلطة :
لم يكن الإمام الباقر عليهالسلام ذلك المعارض الذي يرى الخروج بالسيف
الصفحه ٤٥ : »
(١).
٦ ـ المواجهة :
لم تخل حياة الإمام الباقر عليهالسلام من خط المواجهة الساخن مع بعض رجالات
السلطة ، في ظروف
الصفحه ٥١ : لينكل بهم.
٨ ـ الدعوة إلى
اللّه :
كان للإمام عليهالسلام أثر فاعل في هداية كثير من الناس ،
وإخراجهم
الصفحه ١٠٤ :
صدقت» (١).
وهناك أسئلة اُخرى مهمّة وجّهها إليه
طاوس ، وأجاب عنها الإمام عليهالسلام
، وردت في
الصفحه ١٠٦ : اعتراف صريح بتفوّقه العلمي.
وعن أبي حمزة الثمالي : أن قتادة (٣) حين التقى الإمام الباقر عليهالسلام في
الصفحه ١١٤ : منّا ، ومن كان لا يقرأ منّا أمره بالذكر»
(٢).
البكاء العبادي :
ونلمس عند الإمام الباقر عليهالسلام
الصفحه ١٢٢ : لا تمقتني»
(٢).
ولعل من الأهمية بمكان الإشارة إلى أنه
إذا كان الإمام عليهالسلام
زاهداً ، فإنّما
الصفحه ١٢٤ : عليهمالسلام
، وكان الإمام أبو جعفر عليهالسلام
من أندى الناس كفاً ، وأسمحهم يداً ، لايردّ سائلاً ، ولا يخيب
الصفحه ١٢٧ : الناس من نفسك ، ومواساة الإخوان في المال»
(١).
وعلى الصعيد العملي كان من سجايا الإمام
الباقر
الصفحه ١٣٧ : عليه» (٣).
وحثّ الإمام عليهالسلام على الحلم وسعة الصدر ، وأكد على ضرورة
اقتران الحلم بالعلم ، إذ
الصفحه ١٥٦ :
: تحدّث الإمام أبو جعفر عليهالسلام
في كثير من أحاديثه عن صفات العلماء ، ودعاهم إلى الابتعاد عن الآفات
الصفحه ١٦٢ : رووا العلم عن الإمام الباقر عليهالسلام
، وما ذكره الذين ترجموا للإمام عليهالسلام
من أنه روى عنه معالم