الصفحه ٥٣ : :
وكان الإمام الباقر عليهالسلام ينبّه الأُمّة على مواضع الخطر ، حرصاً
منه على دماء الناس من عبث العابثين
الصفحه ٧٤ :
٢ ـ الورد بن زيد
الأسدي :
وهو أخو الكميت ، عدّه الشيخ من أصحاب
الإمام الباقر عليهالسلام
الصفحه ٨٧ :
الفصل الثالث
إمامته عليه
السلام
الإمامة رئاسة عامّة في أُمور الدين
والدنيا ، ولا تُنال إلاّ
الصفحه ١٣٦ : »
(١).
وبيّن الإمام الباقر عليهالسلام مصداق الصبر الجميل ، وهو اجتناب
الشكوى إلى الناس ، عن جابر الجعفي ، قال
الصفحه ١٤٩ :
المنتمين إليه ، فليس جميع الشيعة بمستوى واحد من الخلال التي تؤهلهم لما يريده
الإمام عليهالسلام ، بل فيهم
الصفحه ١٥٥ :
وهنا يرتفع الإمام عليهالسلام بدراسة العلم إلى مستوى الصلاة
والعبادة ، فأنت حينما تتدارس العلم
الصفحه ١٥٧ :
: «زكاة العلم
أن تعلمه عباد اللّه» (١).
خامساً
: بيّن الإمام عليهالسلام
نوع العلم الذي ينبغي على
الصفحه ٢٢٣ : بايمانه ، والحط
من أهل بيته ، وقد رد الإمام الباقر عليهالسلام
هذه الفرية بشدة ، فقد سئل عليهالسلام
عما
الصفحه ٢٢٥ : ومعارف واتجاهات ، ولم يدخروا في هذا السبيل وسعاً.
وتصدّى الإمام الباقر عليهالسلام لحركة الغلو وحذر من
الصفحه ٢٣٠ : :
تحدث الإمام الباقر عليهالسلام عن فضل القرآن ، ولا يخفى ما في ذلك من
دفع باتجاه الاهتمام بالكتاب الكريم
الصفحه ٢٣٦ :
وفي هذا السياق ، نفى الإمام الباقر عليهالسلام أن يكون القرآن نزل على سبعة أحرف ، عن
زرارة ، عن
الصفحه ٢٥٦ :
يقول السيد حسن الصدر عن علم الأصول :
ان أول من فتح بابه وفتق مسائله ، هو باقر العلوم الإمام أبو
الصفحه ٢٩١ :
الفصل الثامن
شهادة الإمام
الباقر عليه السلام
تاريخ شهادته :
انتقل الإمام الباقر
الصفحه ٥ : مميزة
في حياته كموقع الإمامة. ذلك لأن الإمام لا ينظر ـ من منطلق إمامته ـ في طرح
المفاهيم ومعالجتها
الصفحه ١٢ : زيد بن علي عليهالسلام
، وتباشير الدعوة العباسية.
الحكام المعاصرون له عليهالسلام :
أدرك الإمام