الصفحه ١٧٠ : وأحاديثه إلى القياس؟
فقال : معاذ اللّه عن ذلك ، اجلس مكانك كما يحق لي ، فان لك عندي حرمة كحرمة جدك
الصفحه ١٣٢ : بالمجلس دون شرفه ، وأن تسلم على من لقيت ، وأن تترك المراء وإن كنت محقاً»
(٣).
وقال عليهالسلام
لرجل
الصفحه ١٦٩ : القياس كدليل لوجب على الحائض
أن تقضي صلاتها دون صومها ، وهو كما ترى.
وعنه عليهالسلام
، قال : «من أفتى
الصفحه ١٦١ : يثير الخلاف
والتناحر ، وعلى ضوئه يمكننا اليوم أن نوسع ساحتنا الإسلامية ، كي ينطلق المسلمون
مع اختلاف
الصفحه ١٤٣ :
مجالسته»
(١).
وأوصى عليهالسلام
بالبشر وطلاقة الوجه ، كأحد مقومات حسن العشرة ، فقال عليهالسلام
الصفحه ١٩١ : فناء الكعبة أتاه أعرابي فقال له : هل رأيت اللّه حيث عبدته؟ فأطرق وأطرق من كان
حوله ، ثم رفع رأسه إليه
الصفحه ١٨٥ :
اللّه عليهالسلام : «إنّي
لأعدك لأمر عظيم ، يا أبا السيار» (١).
٦٨
ـ معاذ بن مسلم بن أبي سارة النحوي
الصفحه ١٢٣ : ، انما هو بيت المرأة ، وكان أمس يومها»
(٤).
وروي أنه عليهالسلام
كان يتأنق بملبسه ، قال زرارة : «رأيت
الصفحه ١٦٨ :
: التأكيد على أن النصوص الشرعية تفي بتزويد الفقيه ما يحتاج إليه ، أو بعبارة
أخرى التأكيد على شمولية الكتاب
الصفحه ٢٥٤ : عن مسألة ، فلم يدر بما يجيبه ، فأرسله إلى
الباقر عليهالسلام (٤).
وروي أنه جاءت امرأة إلى محمد بن
الصفحه ٩٦ : أوصاني به أبي حين حضرته الوفاة ، وبما ذكر أن أباه أوصاه
به» (٢).
٩ ـ وعن أبي بصير ، قال : قال أبو جعفر
الصفحه ٦٠ : ومحدّثين أنّه عليهالسلام عرف بالباقر لأنّه بقر العلم ، أي شقّه
وعرف أصله واستنبط فرعه ، وعلم خفيّه وتمكّن
الصفحه ١٠٦ : اعتراف صريح بتفوّقه العلمي.
وعن أبي حمزة الثمالي : أن قتادة (٣) حين التقى الإمام الباقر عليهالسلام في
الصفحه ١٠٢ :
وممّن جمع حسب الدين
والأبوة ، تكلّم في العوارض والخطرات ، وسفح الدموع والعبرات ، ونهى عن المرا
الصفحه ٢٤٣ : العقيدة والمسؤلية الشرعية ، عن أبي
سعيد الزهري ، عن أبي جعفر عليهالسلام
، قال : «الوقوف عند
الشبهة خير من