الصفحه ٢٢٢ : أمثال هذه الأباطيل.
عن زرارة ، قال : كنت قاعداً إلى جنب
أبي جعفر عليهالسلام وهو محتب
مستقبل الكعبة
الصفحه ٢٢٥ : جعفر عليهالسلام
، أنه قال له : « هل
تدري ما مثل المغيرة؟ قال : قلت : لا.
قال : مثله مثل
بلعم. قلت
الصفحه ٢٤١ : محمد بن عطية ، قال : «جاء رجل إلى
أبي جعفر عليهالسلام من أهل
الشام من علمائهم ، فقال له : يا أبا جعفر
الصفحه ٦٤ : الإمام بعده ، فقال : «ابني
محمد ، واسمه في التوراة باقر»
(٢).
وعن ابن بابويه القمّي ، عن موسى بن
جعفر
الصفحه ٧١ : أنشد الإمام
أبا جعفر الباقر عليهالسلام
قصيدته التي مطلعها :
من لقلب متيّم مستهام
الصفحه ١٠٧ :
قال : أنت فقيه أهل البصرة؟
قال : نعم. فقال أبو جعفر عليهالسلام
: إنّ اللّه
جلّ وعزّ خلق خلقاً من
الصفحه ١١٣ :
مشاغله في الوسط العلمي والاجتماعي ، قال أبو يعقوب البزّار : رأيت على أبي جعفر
محمد ابن علي إزاراً أصفر
الصفحه ١٢٣ : على ما
ذكرناه ، منها رواية الحكم بن عتيبة ، قال : «دخلت على أبي جعفر عليهالسلام وهو في بيت منجد
الصفحه ١٢٤ :
ثوباً معصفراً ،
فقال : إني تزوجت
امرأة من قريش» (١).
وعن جراح المدائني ، عن أبي جعفر عليهالسلام
الصفحه ١٣٨ : أبيه ، قال : «كان رجل من أهل الشام
يختلف إلى مجلس أبي جعفر عليهالسلام
، ويقول له : يا محمد ، ألا ترى
الصفحه ١٧٤ : عن أبي جعفر عليهالسلام وآخرين ، وروى القراءة عنه عرضاً حمزة
الزيات (٤).
وممن اهتمّ بالكلام من
الصفحه ١٨٩ :
أبا جعفر عليهالسلام قال :
«أخبرني عن اللّه عزّوجلّ متى كان؟ قال : متى لم يكن حتى أخبرك متى كان
الصفحه ٢٠٤ : »
(٣).
وعن أبي حمزة الثمالي ، عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال : سمعته يقول : «إن أقرب الناس إلى
اللّه عزوجل
الصفحه ٢٠٥ : يقولون : فما منعه أن
يسمّي علياً وأهل بيته في كتابه؟ فقال أبو جعفر عليهالسلام
: قولوا لهم
: إنّ اللّه
الصفحه ٢٤٥ : أبيه ... وقال أبوه : عرضنا هذا الكتاب على أبي جعفر محمد بن علي الباقر عليهماالسلام ، فقال : هذا قول