الصفحه ٣٢ : ، وهدوا الناس إلى مذهب وسط بين الجبر
__________________
الفرق بين الفرق /
البغدادي : ٧٠ ، الأعلام
الصفحه ٧٥ : الباقر عليهالسلام
شيّعه ورفع جنازته بيده الشريفة وعرقه يجري ، وكان يعد من أصحابه ، غير أنّه كان
على مذهب
الصفحه ٢٣٨ :
وقد نهى الإمام أبو جعفر عليهالسلام عن الأحتكام إلى الحدس والظن والتخمين
في التفسير ، أو أن يفسره
الصفحه ٥٣ :
ويبغض
العبد ويحبّ عمله؟» فصار بعد ذلك من أصحاب أبي جعفر عليهالسلام (١).
٩ ـ تنبيه الأُمّة
الصفحه ٧٩ : أيضاً ، فمنهم من
ذكر تسعة ، ستّة ذكور وهم : جعفر الصادق عليهالسلام
وعبد اللّه وعلي وزيد وعبيد اللّه
الصفحه ٩٧ :
أبي جعفر الباقر عليهالسلام أنّه خامس أئمّة أهل البيت الطاهر (١).
٤ ـ وقال الذهبي ، المتوفّى سنة
الصفحه ١١٠ : البصري أقبل إلى مسجد رسول اللّه وكان قد هيّأ أربعين مسألة يسأل عنها أبا
جعفر عليهالسلام ، منها ،
قال
الصفحه ٣٠ : إلى الشام ، وسأله هشام : «أنت أبو جعفر الذي تقتل بني أمية ،
فقال عليهالسلام : لا ، قال
: فمن ذاك
الصفحه ٥٢ :
النساء ، فيقول له
أبو جعفر عليهالسلام : «ما يبكيك يا سعد؟
قال : وكيف لا أبكي وأنا من الشجرة
الصفحه ٩٢ : المعروف في التوراة بالباقر ، ستدركه يا جابر ، فإذا
لقيته فاقرأة مني السلام ، ثمّ الصادق جعفر بن محمد ، ثمّ
الصفحه ١٠٢ : ء
والخصومات» (١).
وقال شمس الدين الذهبي ، المتوفّى سنة
٧٤٨ هـ : «أبو جعفر الباقر ، محمد بن علي بن الحسين
الصفحه ١١١ : عنكم. فبنوا هذا البيت.
فقال
له الرجل : صدقت يا أبا جعفر ، فما بدو هذا الحجر؟ قال : إنّ اللّه تعالى
الصفحه ١٣٥ :
المرتضى : «روى أن
رجلاً نظر إلى كثير الشاعر وهو راكب ، وأبو جعفر محمد بن علي عليهماالسلام يمشى
الصفحه ٢٠٠ : عارف لإمامه ، كان كمن هو مع القائم في فسطاطه»
(١).
وعن أبي عبيدة الحذاء ، قال : سمعت أبا
جعفر
الصفحه ٢٠٦ : يسار ، عن
أبي جعفر عليهالسلام ، قال : «بني الإسلام على خمس :
على الصلاة والزكاة والصوم والحج والولاية