الصفحه ٢٣٤ : ، ويقال : لفلان عندي أيادٍ كثيرة. أي فواضل واحسان ، وله عندي يد بيضاء ،
أي نعمة» (٥).
٢ ـ وعن زرارة
الصفحه ٢٤٣ : العقيدة والمسؤلية الشرعية ، عن أبي
سعيد الزهري ، عن أبي جعفر عليهالسلام
، قال : «الوقوف عند
الشبهة خير من
الصفحه ٢٢ :
عطاء ، قال : قلت
لأبي جعفر الباقر عليهالسلام
: «رجلان من أهل الكوفة أخذا ، فقيل لأحدهما : ابرأ من
الصفحه ٤٠ : ، فحرّم التورّط
في أعمال الظلمة ، ومعونتهم ولو لتمرير المعاش ، عن أبي بصير ، قال : «سألت أبا
جعفر
الصفحه ٥٧ :
يدرك في آل الحسن
امرأة مثلها (١). ومن كراماتها ما روي عن ولدها أبي جعفر
الباقر عليهالسلام ، قال
الصفحه ١١٦ : . قال أبو جعفر عليهالسلام
: «ما من شيء
أحبّ إلى اللّه عزّوجلّ من أن يسأل ، وما يدفع القضاء إلاّ الدعا
الصفحه ١٣٩ : عليهماالسلام
، فبينا يحدّثه إذ خرج محمد بن علي الباقر عليهالسلام
من عند نسائه ، وعلى رأسه ذؤابة ، وهو غلام
الصفحه ١٥٢ :
الجعفي : «دخلت على أبي جعفر الباقر عليهالسلام
فقلت : أوصني يا ابن رسول اللّه. فقال : ليعن قويكم ضعيفكم
الصفحه ١٦٣ : وما جاءكم عنا ، فان وجدتموه موافقاً القرآن فهو من قولنا ، وما لم يكن
موافقاً للقرآن ، فقفوا عنده وردوه
الصفحه ١٧٥ : وأبا جعفر وأبا عبد اللّه عليهمالسلام ، وروى عنهم ، وكانت له عندهم منزلة
وقدم. وكان أبان رحمهالله
الصفحه ١٩٠ : من الذل وكبره تكبيراً.
قال محمد بن مسلم : فقلت : جعلت فداك ،
أحافظ على هذا الكلام عند الزوال؟ قال
الصفحه ٢١٣ : تربته ، واجابة الدعاء عند قبره»
(١).
وعنه ، عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال : «مروا شيعتنا بزيارة قبر
الصفحه ٢٥٨ :
والأدب ورواية الشعر ، منهم أبو جعفر
محمد بن الحسن بن أبي سارة الرواسي ، أُستاذ الكسائي والفرّا
الصفحه ٢٩٦ : ، وعزم إلى
أن يصير إلى روح اللّه وريحانه ، ويعرج إلى معارج فوزه وجنانه ، أوصى إلى ابنه أبي
عبد اللّه جعفر
الصفحه ٣١ : والطائف واليمامة وعمان وهجر ، وكان أول أمره
مع نافع بن الأزرق ، وفارقه لاحداثه في مذهبه ، ثم خرج باليمامة