الصفحه ١٤٢ :
قرابة»
(١).
وأكد على تعهد الإخوان ومواصلتهم
والإحسان إليهم والسعي في حاجاتهم ، فمن كلامه في هذا
الصفحه ١٥٨ : ، وأبدى
الإمام الباقر عليهالسلام
تواضعه العلمي في روايته حديث اللوح عن جابر مع علمه الأكيد بهذا الحديث
الصفحه ١٥٩ :
ثانياً
: استقطاب رواد المعرفة بغض النظر عن توجهاتهم الفكرية والفقهية والعقدية ، فتجد
في مجلسه
الصفحه ١٦٨ : باستخدام الرأي ، وتشدّد في قبول الحديث ، فضيّق دائرة
العمل بالحديث ، وتبع ذلك التوسّع في الأخذ بالقياس
الصفحه ١٦٩ :
من
تعدى ذلك الحد حداً» (١).
فلا توجد واقعة في الحياة إلاّ ويمكن إدراجها تحت الأحكام الكلية
الصفحه ١٧٣ : شاسعة ، وأسهم في اتساع مرجعيته الفكرية والروحية ، فتجد فيهم
الكوفي ، والبصري ، والموصلي ، والبغدادي
الصفحه ١٨٧ :
الفصل السادس
دوره عليه السلام في تأصيل
عقائد الإسلام
في أصول الاعتقاد :
تعرض الإمام
الصفحه ١٩١ :
شيء
غير معقول ولا محدود» (١).
وعن المدائني ، قال : «بينما محمد بن
علي بن الحسين عليهمالسلام
في
الصفحه ٢٣٠ : كثيرة ، سنعرض
نماذج منها ومن المناظرات في آخر الفصل.
٢ ـ دوره في علوم القرآن :
بيان فضل القرآن
الصفحه ٢٣٥ :
صنعه
النبي صلىاللهعليهوآله وذكره اللّه تعالى في كتابه»
(١).
٣ ـ وفي حديث نافع بن الأزرق أنه
الصفحه ٢٤٧ :
وقد وصل الينا
مدوّناً في موسوعات الفقه والحديث ، التي اعتمدت الأصول الأربعمائة المروية عن
الإمام
الصفحه ٢٥٢ : ء لا نجدها في الكتاب والسنة ، فنقول فيها برأينا؟ فقال : أما إنّك إن أصبت لم
تؤجر ، وإن أخطأت كذبت على
الصفحه ٢٥٤ :
شباب
الشيعة لا يتفقه في الدين لأوجعته»
(٢).
سادساً
: رجع الفقهاء إلى رأيه في المسائل الغامضة من
الصفحه ٢٩٥ : عليهالسلام استُشهد مسموماً كأبيه ، ولم تذكر الذي
باشر ذلك ، في حين ذكرت بعضها أنّ هشام بن عبد الملك هو الذي
الصفحه ٢٩٧ : مُسْلِمُونَ» (١) وأوصى محمد بن علي إلى جعفر بن محمد ،
وأمره أن يكفّنه في ثلاثة أثواب أحدها رداء له حبرة كان