الصفحه ٢٤٤ : للروايات يعلو المؤمن إلى
أقصى درجات الإيمان ، إني نظرت في كتاب لعلي عليهالسلام
فوجدت في الكتاب : أن قيمة
الصفحه ٢٥١ :
الحج ، بمثابة مدرسة
سيارة في افتاء الناس وحلّ المسائل المعضلة ، وكان ضمن الوافدين إليه الذين سألوه
الصفحه ٢٥٧ : ، وأوثقهما في نفسك»
(٢).
ومنها ما يصطلح عليه قاعدة الفراغ ، وهي
الحكم بصحة الفعل فيما لو شك في صحته بعد
الصفحه ٢٦٢ : في طباعه ، صلباً في إرادته ، وإن ساده أخوه في أمر الإمامة فهو مطيع لأخيه
لا يعصيه ولا يحسده ، ومهما
الصفحه ٢٧٩ :
٣١ ـ «لا تجالسوا أصحاب الخصومات ، فإنّهم الذين
يخوضون في آيات اللّه» (١).
٣٢ ـ «ما استوى رجلان
الصفحه ٣٠٠ :
قد كثرت في الفضل أوصافه
وإنّما العزّة للكاثر
محمد الخير استمع
الصفحه ٣١ :
فضلاً
عن رجالكم ، كما تتلقّف الصبيان الكرة ، أفهمت؟ ثم قال : لا تزالون في عنفوان
الملك ترغدون فيه
الصفحه ٤٩ : :
التقية : هي الحفظ عن ضرر الغير
بموافقته في قول أو فعل مخالف للحق ، وهي من الوسائل التي أباحها الشرع من
الصفحه ٥٧ :
يدرك في آل الحسن
امرأة مثلها (١). ومن كراماتها ما روي عن ولدها أبي جعفر
الباقر عليهالسلام ، قال
الصفحه ٥٨ : عن محمد بن عمر ، أنّه قال
: أما في روايتنا فإنّه مات سنة ١١٧ هـ وهو ابن ٧٣ سنة ، وذلك يقتضي أن ولادته
الصفحه ٨١ :
الحديث على يديه ،
فأقام الإسلام على أُصوله الأولى وأُسسه الثابتة التي أوشكت على الانهيار في ظلّ
الصفحه ٩٢ : المعروف في التوراة بالباقر ، ستدركه يا جابر ، فإذا
لقيته فاقرأة مني السلام ، ثمّ الصادق جعفر بن محمد ، ثمّ
الصفحه ١١٣ :
مشاغله في الوسط العلمي والاجتماعي ، قال أبو يعقوب البزّار : رأيت على أبي جعفر
محمد ابن علي إزاراً أصفر
الصفحه ١٢٤ : المعصفر والمنيّر» (٣).
٤ ـ الكرم :
البذل والعطاء والجود خصال بارزة في
سيرة أئمتنا المعصومين
الصفحه ١٢٨ :
فلا يخرجون من عنده
حتى يطعمهم الطيب ، ويكسوهم الثياب الحسنة في بعض الأحيان ، ويهب لهم الدراهم