الصفحه ٢٨٩ :
الإسلام الكليني عن
عمر بن عبد اللّه الثقفي ، والطبري في دلائل الإمامة عن أبي بصير ، وأجاب فيها
الصفحه ٢٩١ : عليهالسلام إلى رضوان بارئه بالحميمة من الشراة ،
ثم نقل إلى بقيع المدينة يوم الإثنين ، السابع من ذي الحجة ، في
الصفحه ٧ : ، وإشاعة نور الإصلاح والحقّ والعلم
في دياجير الانحراف والظلم والباطل ، سيّما وهم عليهمالسلام
الركيزة
الصفحه ٢٢ : عليهالسلام
: أما الذي
برئ فرجل فقيه في دينه ، وأما الذي لم يبرأ فرجل تعجّل إلى الجنّة»
(١).
وضيّق الوليد بن
الصفحه ٢٥ :
فاستباح المدينة
ثلاثة أيام لجنده بأمر يزيد ، انتهك فيها الجيش الأموي مدينة الرسول ، فهتك
الأعراض
الصفحه ٢٩ : ابتداء دعاة بني
العباس إلى محمد بن علي ، وتسميتهم إيّاه بالإمام ، كان في خلافة الوليد سنة ٨٧ هـ
، ولم
الصفحه ٥٠ : التقية عادة ما تكون معارضة لما صدر عن إرادة جدية ، لذا وضع
الإمام عليهالسلام قواعد كلية
جعل فيها خطاً
الصفحه ٥٣ : ، قال أبو بصير : «أطرق أبو جعفر عليهالسلام إلى الأرض ينكت فيها ملياً ، ثمّ انّه
رفع رأسه فقال : كيف
الصفحه ٦١ :
والسريرة ، ومن ثم قيل فيه : هو باقر العلم وجامعه ، وشاهر عَلمه ورافعه ، صفا
قلبه ، وزكى عمله ، وطهرت نفسه
الصفحه ٦٥ :
وكذب النبي في مقالته
وتاه في الغي وفي ضلالته (١)
مخالفة لابن
الصفحه ٧٩ :
لأُم ولد.
وهناك اختلاف في اللذين درجا ، فروي :
عبيد اللّه وعلي ، ويوجد اختلاف في ترتيبهم على
الصفحه ٨٠ : مشهد
يقال : إنّ فيه قبر آمنة بنت محمد الباقر (٢). وخديجة بنت الإمام الباقر عليهالسلام ، فقد عدّها
الصفحه ٩٦ : الإمام لا يغسله
إلاّ إمام» (٣). إلى غير ذلك من الآثار الواردة في هذا
الباب.
ثالثا : من أقوال العامّة
الصفحه ٩٨ : كان في النبي صلىاللهعليهوآله
إلى علي ، ثم انتقل من علي إلى الحسن ، ثم لم يزل حتى بلغ جعفرا
الصفحه ١٠٣ :
ما يستعصي من
المسائل ، ووجّهت إليه أدقّ الأسئلة فأجاب عنها ولما يزل غلاماً يافعاً.
وأذكر في هذا