الصفحه ١٢٣ : على ما
ذكرناه ، منها رواية الحكم بن عتيبة ، قال : «دخلت على أبي جعفر عليهالسلام وهو في بيت منجد
الصفحه ١٧٩ :
٢٤
ـ الحكم بن عبد الرحمن بن أبي نعيم.
روى ابن عقدة ، عن الفضل بن يوسف ، قال : الحكم بن عبد الرحمن
الصفحه ٢٢٧ : والتشريع والكلام والطب واللغة والأدب والسيرة والتاريخ والملاحم
والحكم العالية والمواعظ السامية.
قال
الصفحه ٢٧٤ : إليه الناس في
حياتهم على مستوى الفرد والمجتمع.
أولاً ـ المواعظ وقصار الحكم :
ذكرنا في الفصل الرابع
الصفحه ٢٨٤ : يديه في طاعته والقربة إلى اللّه بنصرته؟! فسيقولون لك : إنّه حكّم في دين
اللّه ، فقل لهم : قد حكّم اللّه
الصفحه ٢٨٥ : أمر الحكمين أن
يحكما بالقرآن ولا يتعدّياه ، واشترط ردّ ما خالف القرآن من أحكام الرجال ، وقال
حين قالوا
الصفحه ١٢ : يمارس
الحكم ، وتوفّي بعد فترة وجيزة من البيعة له ، ومن ثم مروان بن الحكم ٦٤ ـ ٦٥ هـ ،
وعبد الملك بن
الصفحه ٦١ :
المعارف ، وحقائق
الأحكام والحكم واللطائف ما لا يخفى إلاّ على منطمس البصيرة ، أو فاسد الطوية
الصفحه ١٦٦ : ء رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
، وأقبل على الحكم ، وقال : يا أبا محمد ، اذهب أنت وسلمة وأبو المقدام حيث
الصفحه ٢١٥ : رابطتك ، وإن لم تكن انتشرت في الأرض وطلبت المعاش؟
فقال عليهالسلام
: يا حكم ،
كلنا قائم بأمر اللّه
الصفحه ٨ : ء ، قال : ما رأيت
العلماء عند أحد أصغر علماً منهم عند أبي جعفر محمد بن علي ، لقد رأيت الحكم عنده
كأنّه
الصفحه ٩ : ، وتدعو إلى الأخلاق الحميدة والصفات الكريمة ، تتجلّى في الحكم والمواعظ
والوصايا والرسائل التربوية.
أما
الصفحه ١٦ :
واتّخذ مروان بن الحكم مصلّى رسول اللّه
صلىاللهعليهوآله في جبانة
المدينة مصلباً ، فبعثت عائشة
الصفحه ٢٠ : في الآفاق بالنيران» (١)
وعبّر الشاعر أبو ثميلة الأبّار عن رزية
البيت النبوي خلال الحكم
الصفحه ٢٣ :
وكتب هشام بن الحكم إلى خالد بن عبد
اللّه القسري يقسم عليه أن يقطع لسان الكميت ويده ، لقصيدة رثى