الصفحه ٥٨ :
سنة ( ١٨٠ ه ) (١).
واستعمل اُسلوب الضدّ النوعي في تصفية
الخصوم ، فقد ندب سليمان بن جرير الجزري
الصفحه ٦٢ :
إليه.
فجعل الناس يتفرسون في وجهه وهو ميت ، وأمر
يحيى ابن خالد أن ينادى عليه عند موته : هذا موسى
الصفحه ٩١ :
الروايات يوم الأحد
السابع من صفر سنة ( ١٢٨ ه ) (١)
، في أيام مروان الحمار آخر ملوك بني أمية ، أو
الصفحه ٩٤ : البيت ، ونور أهل بيت الوحي ، ولقبه الله في اللوح بالمنتخب ، وعرف في بعض الأسانيد وغيرها بالعبد الصالح
الصفحه ١٠٢ : وقتله ، وقبره بمرو (٣).
٨ ـ القاسم :
وكان أبوه عليهالسلام
يحبه كثيراً ويرأف عليه ، وقبره في ناحية
الصفحه ١١٣ : بن أسباط ، قال : « دخلت على أبي عبد الله عليهالسلام
في مرضته التي مات فيها ، فقال لي : يا يزيد
الصفحه ١٢٨ :
الحكام عن واقع
الناس ، الأمر الذي جعل الإمام عليهالسلام
في موقع محبة الناس كلهم ، كما فتح عليه
الصفحه ١٣٤ : يرَوا نظيراً له في الطاعة لله والاجتهاد في العبادة والتقوى ، فقد عبد ربه حتى بدت عليه سيماء المخلصين
الصفحه ١٤٠ : من الروايات في
حسن عفوه وسعة حلمه وكظمه للغيظ ، ومقابلته الإساءة بالعفو والإحسان ، لأجل إشاعة قيم
الصفحه ١٥٢ :
وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ
) (١)» (٢).
نلاحظ هنا كيف يرصد الإمام عليهالسلام الانحراف في
الصفحه ١٥٨ :
) (٣) والكفر شيء واحد ، والشرك
يثبت واحد ويشرك معه غيره » (٤).
كلماته في النبوة والإمامة :
للإمام موسى
الصفحه ١٦١ :
الخامس من ولد السابع فالله الله في أديانكم لا
يزيلنكم أحد عنها. يا بني ، انه لا بدّ لصاحب هذا
الصفحه ١٦٣ : .
فقلت : إن في قول علي بن أبي طالب عليهالسلام : ليس مع ولد الصلب ذكراً كان أو أنثى لأحد سهم إلاّ للأبوين
الصفحه ١٦٨ : » (١).
على أن يوم النيروز الذي دخل في
تقاليدنا الإسلامية ، قد جاءت به أحاديث تؤكد كونه من الأيام المباركة
الصفحه ١٧٢ :
٢ ـ
دعاء الجوشن الصغير ، أورده السيد ابن طاوس في ( مهج الدعوات ) (١) وذكر أنه قد كتبه عن إملائه